مشروع تطوير كلية الهندسة _ جامعة أسيوط

مشروع تطوير كلية الهندسة

يعتبر مشروع تطوير كلية الهندسة نتاج جهد كبير قام به أعضاء هيئة التدريس بالكلية وبمتابعة وإشراف من مشروع تمويل تطوير الجامعات (UDFP) التابع لصندوق تطوير التعليم بمجلس الوزراء، والذى يهدف إلى دعم مجموعة منتقاة من الكليات منهم كلية الهندسة بجامعة أسيوط دعماً ماديا وفنياً فى ظل ثقافة الجودة الشاملة لجميع جوانب العملية التعليمية. ويقوم UDFP بتقديم الدعم المالى اللازم لتحقيق الأهداف الإستراتيجية للكلية وجعلها قادرة على المنافسة محليا وإقليمياً ودوليا.

أهمية المشروع

تتمثل أهمية المشروع فى أنه يمثل فرصة لإكمال جوانب النقص فى متطلبات الحصول على شهادة ضمان الجودة، والتى ستحقق نقلة نوعية فى كافة أوجه العملية التعليمية بالكلية، وتجعل من صورة ومكانة "I&R" الكلية مثالاً وعلامة تسعى الكليات الأخرى للوصول إليها على المستوى المحلى على أقل التقديرات.

رسالة المشروع

تتمثل رسالة المشروع فى دعم عمليات التطوير المستمر بالكلية والوصول بها الى مكانة متميزة محلياً وإقليمياُ بهدف تحقيق رؤية المشروع ورؤية وأهداف الكلية عامة.

أهداف المشروع

يهدف المشروع بشكل رئيسى إلى تحسين صورة ومكانة الكلية "Image and Rank" من خلال مجموعة من الأهداف الفرعية هى:
التخلص من نقاط الضعف فى البرامج والأدوات والمصادر التعليمية والأنشطة البحثية والخدمية.
تحسين البرامج الأكاديمية للكلية.
تحسين العملية التدريسية والتعليمية بالكلية.
تحسين مصادر وأدوات التعليم.
تطوير وزيادة الأنشطة البحثية.
زيادة الأنشطة الموجهة لخدمة المجتمع.
هذا بجانب ترسيخ مفهوم وثقافة التطوير المستمر لدى جميع أطراف العملية التعليمية والبحثية والخدمية، ودعم وزيادة الثقة فى المستقبل.

تأثير تنفيذ المشروع على تطوير التعليم

التعليم
برامج تعليمية أكاديمية معتمدة من الهيئة القومية لضمان الجودة والإعتماد.
برامج أكاديمية متطورة للكلية متخطية للمعايير المحلية ومتوافقة مع المعايير العالمية
زيادة كفاءة جوانب العملية التدريسية والتعليمية بالكلية مما ينعكس على المنتج (الخريج).
تحسن مصادر وأدوات التعليم وإيجاد أدوات حديثة متطورة وأساليب تعليمية عالمية.
أنشطة بحثية تسهم بشكل جاد فى حل المشكلات الهندسية.
زيادة الدور التكاملى بين المجتمع والكلية مما ينعكس على الخريج والعملية التعليمية.

مرجعية المشروع

مثلت نقاط الضعف التى وردت فى تقرير المتابعة (مايو 2007)، بجانب الأهداف الإستراتيجية التى وردت فى الخطة الإستراتيجية للكلية للأعوام 2007-2012، أساسا ومرجعية لخطة العمل فى مشروع تطوير كلية الهندسة. وقد تمثلت نقاط الضعف التى يجب التغلب عليها فى الآتى:
ضرورة إنهاء توصيف المقررات للبرنامج الخاص (هندسة الميكاترونيات والروبوتات).
ضرورة تخفيض عدد المراجعين الخارجيين ودراسة التمويل اللازم لهذا الغرض ليكون ملائماً.
المشكلات الواردة فى تقرير الكلية يجب أن تعتمد بشكل أساسى على تقارير وتوصيفات المقررات.
ضرورة قيام وحدة توكيد الجودة بالكلية بلعب دور رقابى.
ضرورة صيانة وتحديث البنية الأساسية بالكلية
عمل نقاط إنترنت هوائى لتسهيل دخول الطلاب على شبكة الإنترنت.
تحديث المعامل وإصلاح الأجهزة التى تحتاج لصيانة، وكذلك ضرورة وجود معامل أكثر.
عدم حدوث أى إجراء تجاه الطلاب ذوى الإحتياجات الخاصة.
ضرورة عمل خطة إستراتيجية للبحث العلمى ولخدمة المجتمع.
إكمال توصيف وتقارير المقررات التابعة للائحة 2004.
هذا بجانب بعض الأهداف الإستراتيجية ذات الأولوية للكلية، والتى تمثلت فى الآتى:
تحسين صورة ومكانة الكلية.
تحسين البرامج الأكاديمية للكلية.
تحسين العملية التدريسية والتعليمية بالكلية.
تحسين مصادر وأدوات التعليم.
تطوير الأنشطة البحثية.
زيادة الأنشطة الموجهة لخدمة المجتمع

ملخص الخطة التنفيذية للمشروع

تم ترجمة هذه النقاط المرجعية فى صورة إحتياجات ثم فى صورة أنشطة تحقق هذه الإحتياجات بلغ عددها 19 نشاط رئيسى و28 نشاط فرعى بإجمالي عدد أنشطة 47 نشاط تتشارك جميعها فى خدمة كل من العملية التعليمية والبحث العلمى وخدمة المجتمع بنسب متفاوتة، حيث يوجد 12 نشاط موجه للتعليم فقط، ونشاطان موجهان للبحث العلمى فقط، بجانب 33 نشاط تتداخل فيهم نسب خدمتهم للتعليم والبحث وخدمة المجتمع. وتبلغ الحصة الإجمالية للتعليم 71% من إجمالي التمويل، كما تبلغ حصة البحث العلمى 20% بجانب 9% من التمويل للأنشطة المتعلقة بخدمة المجتمع.

مشروع تطوير كلية الهندسة _ جامعة أسيوط Gadys2

مشروع تطوير كلية الهندسة _ جامعة أسيوط Gadys2

الموعد المحدد لانتهاء المشروع

بناء على خطة العمل المعتمدة، ينتهى تنفيذ المشروع فى ديسمبر 2010 وبمجرد الانتهاء من إزالة نقاط الضعف بالكلية، فأنه من المتوقع الحصول على شهادة الجودة من الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد فى منتصف 2010 على الأكثر، وقبل إنتهاء زمن المشروع بستة شهور على الأقل.

الاستمراريــــــــة

يضمن مجلس الكلية مع مجلس الجامعة توفير الصيانة المستمرة للأجهزة والتجهيزات المختلفة التى حصلت عليها الكلية من خلال التمويل المقدم من المشروع، والذى من شأنه الحفاظ على مكتسبات المشروع وضمان إستمراريتها، هذا بجانب البحث عن مصادر تمويل أخرى تتبنى تمويل باقى عناصر الخطة الإستراتيجية للكلية.
هذا بالإضافة إلى دور مشروع تمويل تطوير الجامعات “UDFP” فى الرقابة ومتابعة الأنشطة التى سوف تتم حتى بعد إنتهاء العمل بالمشروع.

يخرب بيتك خلاااااااااااااااااص جبتلي احباط ياراجل

ENG_GODZELA كتب:: يخرب بيتك خلاااااااااااااااااص جبتلي احباط ياراجل

والله انا شوفت الموضوع ده اول ما نزل
كرهت المواضيع كلها
وقفلت المنتدى والنت وطللللللعت Sad

كفااااااية احبااااااااط

No Comment

:silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent::silent:

احنا فين؟
فين؟
فين؟
فيييييييييييييييييين؟
احنا فين؟
دايخ

دة كانت كلمات تتر برنامج كان بييجي زمان

يا جماعة تقلقوش

كلها خمسين ستين سنة ونعمل مشروع زيه فى اسوان

احنا بقفل اقسام عمارة واتصالات

ههههههههههههه

الناس التانيه تطور

واحنا هنا نكح تراااااااااب

يا جماعة انا كنت هندسة اسيوط بس حولت بس عايزه اقولكو ان الفرق كبير جدا بين اسيوط واسوان وكمان هيطوروها بجد كلها خمسين ستين سنة ونعمل مشروع زيه فى اسوان

يا أخوانا اصبروا بكره تكبر الكليه إن شاء الله وتبقى أفضل وأتوسم ده بعد تلات سنين
كده إن شاء الله علشان تبقى أفضل إداريا ومعيدينا بالخارج يرجعوا كدكاتره ويكتمل
طاقم المدرسين الجامعيين وبرضو الفكر الشبابى أكيد هيطغى فى الوقت ده وهيكون
ليه مردود أفضل وهينتشر فى نطاق أوسع وبرضو لما تقام جامعة أسوان وتبقى
رسمى هينتهى الإرتباط بالجامعه فى قنا وهتبتدى تهتم الجامعه بأسوان يعنى
بكليتها أفضل من قنا وبرضو بعد المسافات بيشكل عائق بالإضافه إلى كثرة المهام
بقنا وزى مبيقولوا البعيد عن العين بعيد عن القلب لذلك إن شاء الله القادم سيكون
أفضل ولنتح فرصه للجيل القادم والإداره القادمه آملين فى التطور بكل سبله ومعانيه.
وربنا يصلح الحال

» مشروع مبنى مدرجات كلية التجارة بقنا مشروع تخرج
» مشروع كلية فنون جميلة (مشروع تخرج) dwg
» سينما كلية الهندسة
» مشروع تطوير التعليم الهندسي في مصر
» اين كلية الهندسة بأسوان من الدورات الهندسية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟