منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان

منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحبار
مدير عام المنتدى
مدير عام المنتدى
الحبار


عدد المساهمات : 12635
تاريخ التسجيل : 02/05/2007
العمر : 38
الموقع : فى غيابات الهندسة المدنية
رقم العضوية : 3
Upload Photos : الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية Upload
الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية 30u3a1djpgcopy
أهم مواضيعى :

الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية Empty
مُساهمةموضوع: الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية   الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية I_icon_minitimeالإثنين 19 يناير - 18:48

الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية

الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية SGE.RUA84.180109145425.photo00.quicklook.default-245x158

فلسطينيون في طريق العودة الي منازلهم - ا ف ب


1/19/2009 2:10:00 PM
القاهرة - محرر مصراوي - تناولت الصحف الاسرائيلية والغربية حرب غزة بالتحليل واعتبرت انها لم تؤدي الي نتائج في صالح اسرائيل و كتبت صحيفة اوبزيرفر البريطانية تقول انه بعد 22 يوما من القصف الذي قصد منه تلقين حماس درسا ودفعها للاذعان حماس لا تزال قوة يحسب لها وسمعتها عالية.

وتتساءل الصحيفة عن موقف حماس بين الركام والدمار والجثث وتساءلت عن اثر اغتيال القيادي في حماس سعيد صيام، الذي دمرت اسرائيل بالكامل وزارة الداخلية التي كان يديرها والبناية ان كانت تعوض لكن غياب صيام امر اخر فصيام اهم قيادي يغتال من قيادة الصف الاول منذ اغتيال عبدالعزيز الرنتيسي عام 2004.

وتنقل الصحيفة قول صاحب مكتبة في تل الهوى ان ايام القصف الطويلة لها اثر قليل على موقع حماس. ويعتقد التاجر انها حرب على المدنيين وليست على حماس. ويقول ان الوضع كان كارثة على الفلسطينيين وليس على حماس.

واضاف قائلا ان حماس تتمتع بالشرعية والسلطة وان الدمار لا يعني شيئا لان حماس موجودة وستظهر قوتها بعد الحرب.

وتحدثت عن الغضب السائد بين الفلسطينيين حول الرئيس الفلسطيني محمود عباس. ومع وجود تأكيد على قوة حماس الا ان هذا لا يعني اصواتا مجمعة، تقول انها فقدت ايمانها بالمقاومة التي لا تعني الا شعارات ويقول مواطن انه كان يرى مقاتلي حماس والفصائل الاخرى قبل الحرب عند الحدود بالمئات ينتظرون الجيش لكن عندما بدأت الحرب لم يظهروا ولا زالت حماس تتحدث عن المقاومة مع انها لم تفعل شيئا 'لحمايتنا'.

وخلافا لهذا فالحرب ستقوي حماس حسب الكثيرين خاصة من داخل الدوائر الفتحاوية. وستعلن حماس انتصارها مما سيترك اثره على الضفة الغربية ايضا.

ويعتقد محللون انه يجب فهم وضع حماس وتأطيرها كحركة اجتماعية مما يعني ان الحرب لن تؤثر على وضعها الاجتماعي، فيما يرى محللون مقربون من فتح ان الحرب هي اشارة لحماس انها لا يمكنها التصرف وحدها، وانه يجب التصالح مع فتح، ولكن اصواتا من داخل فتح نفسها تقول ان الحرب ليست امتحانا لحماس بل هي امتحان لفتح نفسها واي مصالحة لن تتم بحسب المطالب الفتحاوية ولكن حسب شروط سلطة غزة الحمساوية.

فبحسب ناشطة فتحاوية فالحرب طرحت سؤالا وجوديا على فتح هو الوجود ام عدمه. وعلقت على موقف القيادة الفتحاوية التي تحلم بالعودة للقيادة على دمار حماس مشيرة الى وجود ثغرة واسعة بين قيادة فتح وعناصرها/قاعدتها.

وفي معرض تحليلها للدمار المميت الذي احدثته اسرائيل على رفح نقلت عن فتحاوي قوله ان طبيعة الحرب التي ادارتها اسرائيل لم تكن تستهدف الا الدولة الفلسطينية وهي ليست موجهة ضد فصيل معين، خاصة ان اسرائيل استهدفت المؤسسات الفلسطينية العامة، مثل البلدية والمحاكم الشرعية التي قالت ان فتح بنتها.

ويعلق قائلا ان اسرائيل تقول انها تريد استبدال حماس بفتح لكنها في الحقيقة لا تريد احدا في موقع القيادة. ويعتقد ان الحرب لن تمحي فكرة الدولة الفلسطينية لانها ليست في المباني ولكن في عقول الفلسطينيين. ففي كل مرة يضغطون علينا نصبح اقوى كما يقول.

وتنقل عن فلسطيني قوله انهم تعودوا على صوت المقاتلات والقنابل والصواريخ ولم تعد تهمهم. فيما وقف اخر ينظر لطائرة ترمي حممها وهو يفكر بخطيبته واسمها فلسطين.

وحللت صحيفة 'واشنطن بوست' ما قالت عنه انه اعلان مبكر للانتصار قبل تدمير حماس مع ان الفرصة لاحت لها. ناقلة عن كولونيل متقاعد قوله ان الحرب كان هدفها نسبيا وليس شاملا، كما ان اسرائيل تقدمت خطوة نحو تلقين حماس درسا لكن ما فعلته لم يكن كافيا.


هل فهمت ايران الرسالة؟
وفي هذا السياق ركزت صحيفة 'لوس انجليس تايمز' على معنى الرسالة في اعلان اولمرت وقف النار من طرف واحد وان كانت رسالة موجهة لايران وحزب الله.

ونقلت عن مسؤولين امنيين اسرائيليين قولهم ان ضرب حماس في غزة كان في النهاية ضربة قاسية لايران التي تدعم كلا من حماس وحزب الله اللبناني. وقرأت الصحيفة في الانجازات التي عددها اولمرت في بيان وقف النار رسالة قاسية لايران وحلفائها في المنطقة.

وركزت على اقوال اولمرت الذي قال ان العملية اثبتت مرة اخرى قدرة الردع الاسرائيلية. وفي الوقت الذي تهدأ فيه جبهة غزة شيئا فشيئا فان النزاع قد يتوسع اقليميا على شكل حروب صغيرة او مناوشات. مشيرة الى مخاوف اسرائيل من ردات فعل انتقامية على اغتيال القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية العام الماضي، مشيرين ان حزب غزة اكدت هذه المخاوف من حدوث افعال انتقامية على مصالح اسرائيلية في الخارج.

ويعتقد محللون امنيون اسرائيليون ان فكرة هزيمة حماس قد تضغط على ايران للرد من اجل تحقيق التوازن.

وتنقل عن افي ديختر قوله ان ايران لديها ذراعين في المنطقة حزب الله من عام 1980 وحماس منذ عام 2001 ويقول وزير الامن الداخلي ان فلسفة حرب حماس في غزة كلها قائمة على تقليد حزب الله.

وفي الوقت الذي ترفض ايران اتهامات اسرائيل عن كون حماس اداة تابعة لها وتؤكد انها حركة تحرر وطني، يعتقد ان حماس تلقت دعما عسكريا واسلحة هربت عبر مصر لداخل غزة فيما تقول اسرائيل ان حزب الله لم يرد على الحرب لحساباته الداخلية مع انه سمح لجماعات فلسطينية قصف شمال اسرائيل بقذائف كاتيوشا بشكل محدد. ولا يتوقع الامن الاسرائيلي هجمات انتقامية على اغتيال مغنية في داخل اسرائيل ولكن في الخارج.


الصحافة الاسرائيلية: فشلنا
وأكد عدد من كبار المعلقين الصحافيين الإسرائيليين أن إسرائيل فشلت في تحقيق أهم الأهداف المعلنة التي انطلقت الحرب من أجلها.

وفي مقال نشره بعد ظهر أمس على النسخة العبرية لصحيفة «يديعوت أحرونوت» على شبكة الانترنت قال المعلق العسكري رون بن يشاي إن إسرائيل فشلت بشكل واضح في تحقيق الهدف الرئيسي المعلن للحرب وهو تغيير البيئة الأمنية في جنوب إسرائيل بشكل واضح.

وأكد بن يشاي أن مواصلة حركة حماس إطلاق الصواريخ على العمق الإسرائيلي يؤكد هذا الفشل وحذر من خطورة زعم رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزير دفاعه إيهود باراك الليلة قبل الماضية بأن الحملة على القطاع قد حققت أهدافها.

من ناحيته قال جاكي كوخي معلق الشؤون العربية في صحيفة «معاريف» إن إسرائيل فشلت في توفير صورة للنصر في معركة غزة، منوهاً الى أن ما تبقى من هذه الحرب هو صور الأطفال والنساء القتلى.

وأضاف «في الأسابيع الثلاثة الأخيرة امتلأت شاشات التلفزيون في ارجاء المعمورة بتوثيق متواصل يومي، لأطفال جرحى وممزقي الاشلاء، لنساء ينزفن ويصرخن بكاء، ورضّع في ثلاجات الموتى.

هذه الصور التي سيتذكرها عشرات الملايين في انحاء العالم وتخلق لدى المشاهد صورة ملموسة، صلبة، عن تدني حس الجيش الإسرائيلي». وأضاف ان العالم لن يقتنع بأن هذه الحملة جاءت للدفاع عن اطفال المستوطنات في الجنوب قائلاً «إن العالم سيتساءل كيف انطلق الجيش الإسرائيلي للدفاع عن اطفال الجنوب من خلال قتل اطفال غزة».

ونشرت صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية مقالا ساخرا ليوسي ساريد، الرئيس السابق لحركة «ميريتس» ووزير التعليم الإسرائيلي الأسبق، قال فيه إن إسرائيل أرادت أن تنهي الحرب بصورة انتصار، وحصلت على مرادها.

وأشار ساريد الى أن صورة الانتصار تمثلت في قيام الجيش الإسرائيلي بقتل بنات الطبيب الفلسطيني عبد العزيز ابو العيش الذي يعمل في مستشفى «ايخولوف» الإسرائيلي الذي يقطن في نفس الوقت في مخيم جباليا شمال غزة.

واستدرك قائلاً أن «عملية القتل البشعة التي انهت بها اسرائيل عملياتها في قطاع غزة تدلل على أنها هزمت في هذه المعركة ولم تنتصر».

أما المعلق عوفر شيلح، فقد اعتبر أن التدمير والخراب الذي احدثته آلة الحرب الاسرائيلية في قطاع غزة جاء بقرار مسبق من القيادة السياسية التي أعلنت أنها تأثرت في ذلك بالنهج الذي اتبعه رئيس الوزراء الروسي فلادمير بوتين في حربه في الشيشان وجورجيا.

واضاف في مقال نشره في صحيفة «معاريف» قائلاً «إذا كنا نريد أن نظهر كمنتصرين باستخدام مثل هذا النهج، فويل لنا».

وقال المعلق السياسي ألوف بن إن حملة «الرصاص المتدفق»، فشلت في تحقيق أهم هدفين أعلن عنهما في بداية الحملة كل من رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزير الدفاع ايهود باراك وهما وقف اطلاق الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل وردع حركة حماس عن مواصلة التحرش بإسرائيل.

وتابع القول انه من الواضح أن اسرائيل فشلت في تحقيق اي من هذين الهدفين، فحركة حماس واصلت اطلاق الصواريخ حتى بعد اعلان اولمرت عن وقف اطلاق النار من جانب واحد، مشدداً على أن هذا يدلل على أن تل أبيب في مراكمة الردع في مواجهة حركة حماس.

أما معلق الشؤون الفلسطينية في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، روني شاكيد فأكد إن وقف إطلاق النار يكرس بقاء حماس في السلطة في غزة رغماً عن أنف أولمرت وباراك وليفني والرئيسين الفلسطيني محود عباس (ابو مازن) والمصري حسني مبارك.

وفي مقال تحليلي نشره في الصحيفة قال شاكيد «العلاقات بين إسرائيل وحماس ستعود إلى المربع الذي كانت فيه قبل الحرب»، منوهاً الى أن حماس عززت شرعيتها في العالم العربي بل وفي تركيا أيضا.

وقال كل من المعلقين آفي سخاروف وعاموس هارئيل في تحليل نشراه في صحيفة «هآرتس» في عددها الصادر امس أن إسرائيل تكون قد أخطأت خطأ كارثياً ان اعتقدت أنه بحملتها على قطاع غزة فإنها تكون قد ردعت كل من حزب الله وسورية ولبنان، مشيرين الى أن ظروف الحملة في غزة تختلف عن ظروف أي حملة يمكن أن تستهدف الأطراف الأخرى.

المصادر: صحيفة القدس العربي، صحيفة الشرق الاوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://asv-univ.editboard.com/index.htm
 
الصحف الاسرائيلية والغربية تتحدث عن عجز اولمرت علي هزيمة حماس وانها لا تزال تتمتع بشعبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان :: دين ودنيا :: أخبار أهرام جمهوريه-
انتقل الى: