هذه القصيدة تذكرنا بالمستقبل المظلم الذي ينتظر الشباب في هذه البلد
هل سأل أحدنا نفسه لماذا يخاطر الشباب بنفسه في رحلة يعلم تماما أن نسبة وصوله إلي شواطيء أوروبا تكاد تكون منعدمة ورغم ذللك يخاطر بحياته ويسافر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأقول لسماسرة الموت الذين يغررون بهؤلاء الشباب هل ماتت ضمائركم هل لنعدمت الرحمة من قلوبكم؟؟؟؟؟
أين دور الدولة في ذللك هل ستترك الشباب فريسة سهلة لليأس والموت
أين الحل يا حكومة المهندسين