متجدد : خبر اليوم

شكوك حول مشاركة جيرارد في مباراة تشيلسي


يعاني نادي ليفربول من إمكانية غياب قائده ونجمه الأبرز ستيفن جيرارد عن مباراة تشيلسي في ذهاب دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء المقبل بسبب الإصابة.
واعترف الإسباني رافاييل بنيتيث المدير الفني لليفربول بمعاناة لاعبه قائلا : "لا نعرف طبيعة الوضع حاليا، لكن ستيفن يخضع حاليا للكشف بواسطة الأطباء".
ويعاني جيرارد من إصابة في الرقبة تسببت في غيابه عن مباراة فولام الأخيرة في الدوري الإنجليزي التي فاز بها فريقه بهدفين دون رد.
وأضاف بنيتيث : "حالته في تحسن لكن مازال الوقت مايزال مبكرا للحكم على حالته، يجب توخي الحذر دائما عندما يتعلق الأمر بالرقبة".
وسيكون غياب جيرارد ضربة مؤلمة لصفوف ليفربول نظرا لتأثيره الإيجابي الكبير على خط وسط فريقه ودوره القيادي بين زملائه.
ومن ناحية أخرى أكد بنيتيث أن مدافعه الفنلندي سامي هيبيا ولاعب الوسط الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو سيكونان في حالة جيدة قبل مواجهة تشيلسي بعد تعرضهما لإصابتين خفيفتين في مباراة فولام

الريال يقترب من اللقب بثنائية في شباك سانتاندر




اقترب ريال مدريد المتصدر خطوة إضافية من الاحتفاظ بلقبه، بعدما عاد من أرض مضيفه القوي راسينغ سانتاندر بفوز ثمين بنتيجة 2-صفر، فيما استعاد فياريال المركز الثاني المؤهل مباشرة إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا، بعد فوزه على ضيفه بلد الوليد بالنتيجة ذاتها الأحد في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم.
على ملعب "ال ساردينيرو"، حقق ريال مدريد المطلوب من دون أن يقدم أداء مقنعا، ليخرج بنقاط المباراة الثلاث التي سمحت له بالاقتراب أكثر من الاحتفاظ بلقبه، فيما حرمت مضيفه من خطف المركز الرابع، الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، من أتلتيكو مدريد الذي خسر أمام ضيفه بيتيس 1-3، وبقي الفارق بين الفريقين نقطة واحدة.
وقد يحسم الفريق الملكي اللقب في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة، عندما يواجه ضيفه برشلونة في مباراة الـ"كلاسيكو"، وهو يواجه في المرحلتين المقبلتين أتلتيك بلباو في "سانتياغو برنابيو" وأوساسونا على ملعب الأخير، قبل أن يستقبل غريمه التقليدي برشلونة، فيما ستكون مباراته الأخيرة مع سرقسطة.
واستهل ريال المباراة بطريقة جيدة، إذ افتتح التسجيل في الدقيقة 15 عبر القائد راؤول غونزاليز بعد سلسلة تمريرات وصلت بعدها الكرة إلى البرازيلي روبينيو على الجهة اليسرى، فرفعها الأخير إلى داخل المنطقة حيث راؤول الذي وضعها برأس حذائه داخل شباك الحارس تونو، رافعا رصيده إلى 17 هدفا.
وانتظر ريال حتى الوقت بدل الضائع حتى يسجل الهدف الثاني عبر الأرجنتيني البديل غونزالو هيغوين، وإثر تمريرة من البديل الأخر خافيير بالبوا.
وأصبح ريال بعيدا في الصدارة بفارق 10 نقاط عن فياريال، الذي فاز على ضيفه بلد الوليد بهدفين نظيفين ليعود بالتالي إلى سكة الانتصارات، بعد هزيمتين أمام أشبيلية (صفر-2) والميريا (صفر-1).
وكان للتركي نهاد قهوجي الفضل الأكبر بهذا الفوز؛ لأنه سجل هدفا ومرر كرة الهدف الثاني.
وافتتح القهوجي التسجيل لفياريال في الدقيقة 16 بعد مجهود فردي مميز أنهاه بتسديدة صاروخية أطلقها بيمناه في الزاوية اليسرى الضيقة، رافعا رصيده إلى 15 هدفا.
ثم ساهم اللاعب التركي بالهدف الثاني الذي سجله فريقه في الدقيقة 47، بعدما توغل في الجهة اليمنى قبل أن يمرر الكرة على طبق من فضة إلى زميله سانتياغو كازورلا، الذي لم يجد صعوبة في إيداعها داخل شباك الحارس أسينخو أندريس سيرخيو.
وأصبح فالنسيا الذي توج قبل أيام بلقب الكأس المحلية، في وضع لا يحسد عليه على الإطلاق، بعد خسارته الثقيلة جدا أمام مضيفه أتلتيك بلباو بهدف لدافيد فيا ، مقابل خمسة أهداف سجلها خافيير مارتينيز وفرناندو ليورنتي وأندوني إيراولا وأريتز أدوريز.
ولا يفصل بين فالنسيا الذي تجمد رصيده عند 39 نقطة، إلا نقطتين عن المركز الثامن عشر الذي يهبط صاحبه إلى الدرجة الثانية، ما سينسي جماهيره الإنجاز الذي حققه المدرب الهولندي رونالد كومان بمنح الفريق لقب الكأس.
وسيكون بانتظار فالنسيا مواجهات صعبة للغاية إن كانت مع فرق تنافس على المراكز المتقدمة أو مع فرق تحاول الهروب من شبح الدرجة الثانية، إذ يلعب في المراحل الخمس الأخيرة، وعلى التوالي مع أوساسونا وبرشلونة وسرقسطة وليفانتي وأتلتيكو مدريد.


فياريال يحتل الوصافة


ورفع فياريال رصيده إلى 62 نقطة، وأصبح ثانيا مجددا بفارق نقطة عن برشلونة الذي تراجع إلى المركز الثالث، بعد سقوطه أمس في فخ التعادل أمام ضيفه وجاره إسبانيول صفر-صفر.
وواصل ديبورتيفو كورونا الذي كان مهددا بالهبوط إلى الدرجة الثانية مع انتصاف الموسم صحوته، وحقق فوزه الرابع على التوالي والسابع في آخر 10 مباريات وجاء على حساب مضيفه أوساسونا بهدف سجله سيرخيو في الدقيقة 64 من ركلة جزاء.
وعمق مايوركا جراح مضيفه مورسيا التاسع عشر قبل الأخير بالفوز عليه بأربعة أهداف سجلها دانيال غيزا (8 و46 و68)، الذي رفع رصيده إلى 21 هدفا في المركز الثاني على لائحة أفضل الهدافين، والفنزويلي خوان فرناندو أرانغو (18)، الذي سجل هدفه الثاني عشر، مقابل هدف للبرازيلي فرناندو بايانو (89).
وأصبح مورسيا في وضع صعب للغاية، خصوصا أنه يفصله 8 نقاط عن هويلفا وسرقسطة الثامن عشر والسابع عشر.
ويمكن القول إن وضع ليفانتي ليس أفضل رغم أنه حقق يوم الأحد فوزا كبيرا نسبيا على خيتافي وصيف بطل الكأس بثلاثة أهداف سجلها خوانما (41)، والفرنسي ماتيو بيرسون (44)، وسانشيز دل بدرو ليون (53)، مقابل هدف لروبن دي لا ريد (59 من ركلة جزاء).
وكانت هذه المباراة الأولى لخيتافي بقيادة مدربه الجديد أنغيل مورينو، الذي حل بدلا من الإيطالي جياني دي بياتزي، الذي استقال من منصبه الأربعاء من أجل الإشراف على مواطنه تورينو.
ورغم هذا الفوز بقي ليفانتي في ذيل الترتيب برصيد 25 نقطة.
ويلعب لاحقا أتلتيك بلباو مع فالنسيا.

- ترتيب فرق الصدارة:

1- ريال مدريد 72 نقطة من 33 مباراة
2- فياريال 62 من 33
3- برشلونة 61 من 33
4- أتلتيكو مدريد 54 من 33
5- راسينغ سانتاندر 53 من 33
يوفنتوس ضمن التأهل لدوري أوروبا
اليوفي والميلان يتقدمان بفضل "هاتريك" دل بييرو وكاكا





أبقت "السيدة العجوز" على حظوظها في خطف المركز الثاني بالدوري الإيطالي والتأهل مباشرة إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، بعد فوزها الكبير على مضيفتها أتالانتا برباعية نظيفة عصر الأحد، ضمن المرحلة الرابعة والثلاثين من المسابقة.
فعلى ملعب "أزوري ديطاليا" واصل يوفنتوس ضغطه نحو الحصول على المركز الثاني بفضل قائده أليساندرو دل بييرو، الذي قاده لتحقيق فوزه الثالث على التوالي بتسجيله ثلاثية، وتمريره كرة الهدف الرابع.
ورفع يوفنتوس رصيده إلى 67 نقطة، وأصبح على بعد 5 نقاط من روما صاحب المركز الثاني، الذي سقط يوم السبت في فخ التعادل مع ليفورنو المتعثر 1-1.
كما أبقى يوفنتوس على حظوظه حسابيا في المنافسة على اللقب؛ لأن الفارق بينه وبين إنتر ميلان حامل اللقب والمتصدر أصبح 8 نقاط بانتظار مباراة الأخير مع تورينو جار يوفنتوس.
بدأ يوفنتوس المباراة بقوة، وتقدم بهدفين بعد 6 دقائق فقط، الأول في الدقيقة الأولى عبر المدافع نيكولا لاغروتالي، الذي ارتقى لكرة لعبها دل بييرو من ركلة حرة، ووضعها برأسه داخل شباك الحارس فرديناندو كوبولا.
ولم يكد صاحب الأرض يستفيق من صدمة الهدف المبكر حتى تلقت شباكه الهدف الثاني الذي سجله دل بييرو بكرة سددها "طائرة"، إثر تمريرة من الفرنسي دافيد تريزيغيه.
وعزز دل بييرو تقدم فريق "السيدة العجوز" بهدف ثالث سجله في الدقيقة 34، بعدما كسر مصيدة التسلل وانفرد بكوبولا قبل أن يسدد داخل الشباك.
وضرب دل بييرو مجددا في الشوط الثاني، وعزز تقدم فريقه بتسجيله هدفه الشخصي الثالث، بعدما استلم تمريرة متقنة من تريزيغيه، ثم واجه مرمى كوبولا، بعدما كسر مصيدة التسلل وسدد بيمناه كرة صاروخية في الزاوية اليسرى، رافعا رصيده إلى 17 هدفا.
وعلى ملعب "سان سيرو"، بقي ميلان بدوره في دائرة المنافسة على المركز الرابع المؤهل إلى الدور التمهيدي من مسابقة دوري الأبطال، بعد فوزه على ضيفه ريجينا 5-1.
وتقدم ميلان بهدفين سجلهما من ركلتي جزاء عبر البرازيلي كاكا في الدقيقتين 8 و34، الأولى حصل عليها بعد خطأ من فرانشيسكو موديتو على كاكا، والثانية بعدما مسك لوكا فيجياني قميص الهولندي كلارينس سيدورف داخل المنطقة.
وعاد ريجينا الذي يصارع للبقاء في دوري الأضواء إلى أجواء المباراة، بعدما قلص الفارق في الدقيقة 41 بكرة أطلقها الباراغوياني إدغار باريتو من خارج المنطقة إلى شباك الحارس الأسترالي زيليكو كالاتش.
وضرب ميلان بقوة في الشوط الثاني، فسجل الهدف الثالث عبر كاكا أيضا (68)، الذي رفع رصيده إلى 14 هدفا في الدوري هذا الموسم.
ثم أضاف فيليبو إينزاغي الهدف الرابع، بعدما تابع تسديدة البرازيلي الآخر ألكسندر باتو، والتي ارتدت من القائم قبل أن يختتم الأخير بنفسه مسلسل الأهداف، مسجلا الخامس قبل دقيقة على النهاية بكرة رأسية إثر تمريرة من الفرنسي يوان غوركوف.
ورفع ميلان رصيده إلى 55 نقطة في المركز الخامس بفارق 4 نقاط عن فيورنتينا الرابع.
وعلى ملعب "لويغي فيراريس" بقي سمبدوريا على بعد الأهداف من ميلان، وعزز بالتالي حظوظه بالمشاركة في كأس الاتحاد الأوروبي الموسم المقبل، بعد فوزه على ضيفه أودينيزي الذي ينافسه على المشاركة في المسابقة القارية بثلاثة أهداف سجلها أنطونيو كاسانو (24) وكلاوديو بيلوتشي (44 و55 من ركلة جزاء)، الذي رفع رصيده إلى 12 هدفا.
وعاد جنوة بفوز ثمين من أرض مضيفه سيينا بهدف، ولعب جنوة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 35 بعد طرد غايتانو دي روزا.
وعلى ملعب "إينيو تارديني" عمق نابولي جراح مضيفه بارما الذي يصارع للبقاء في الدرجة الأولى بالفوز عليه بهدفين مقابل هدف، في مباراة شهدت طرد أربعة لاعبين، ثلاثة منهم لبارما وواحد من نابولي.
وفي المقابل أنعش كالياري آماله في البقاء، بعدما عمق جراح أمبولي بالفوز عليه بهدفين في مباراة شهدت طرد لاعب الفائز فرانشيسكو بيتزانو، وفاز كاتانيا على ضيفه لاتسيو بهدف سجله جوناثا سبينيزي من ركلة جزاء، ولعب لاتسيو بتسعة لاعبين بعد طرد لوتشيانو زاوري لحصوله على إنذارين، والفرنسي عثمان دابو لحصوله على بطاقة حمراء

رااااااائع جداً يا ميدووو

وتم التثبييييت

الله يكرمك يا يحيى وربنا يقدرنى واجيب كل الاخبار

قطع فريق بايرن ميونخ شوطًا كبيرًا نحو إحراز الثنائية، حيث توج بلقب بطولة كأس ألمانيا لكرة القدم للمرة الرابعة عشرة في تاريخه بعدما تغلب علي بوروسيا دورتموند ٢/١ بعد الوقت الإضافي في المباراة النهائية لبطولة الكأس، التي أقيمت في العاصمة برلين.
وكان هدفا بايرن ميونخ من نصيب لوكا توني الفائز مع المنتخب الإيطالي بلقب كأس العالم ٢٠٠٦،
بألمانيا، حيث افتتح المهاجم الإيطالي التسجيل في الدقيقة ١١ بهدف سجله إثر تمريرة من زميله الفرنسي بلال ريبيري، ثم أضاف الهدف الثاني له ولفريقه في الدقيفة ١٣ من الوقت الإضافي.

استقالة البرازيلي باريرا من تدريب منتخب جنوب افريقيا

اعلن مدرب منتخب جنوب افريقيا لكرة القدم البرازيلي كارلوس البرتو باريرا اليوم الاثنين انه سيستقيل من منصبه. وبعث باريرا استقالته الى رئيس الاتحاد الجنوب افريقي موليفي اوليفانت قبل ان يستعديه الاخير الى مؤتمر صحافي لاعلان قراره بعد اجتماع مع المسؤولين في الاتحاد.

وكانت صحيفة برازيلية اعلنت نهاية الاسبوع الماضي استنادا الى مصدر في الاتحاد الجنوب افريقي ان استقالة باريرا منتظرة مشيرة الى ان قرار استقالة يعود لاسباب شخصية كون زوجته تعاني من مرض السرطان وهو يأمل في العودة الى البرازيل ليكون الى جانبها.

وكان باريرا استلم مهام الادارة الفنية للمنتخب الجنوب افريقي قبل 15 شهرا ولمدة 3 اعوان ونصف العام بهدف اعداده لنهائيات كأس العالم التي تستضيفها جنوب افريقيا بالذات عام 2010، بيد ان مشواره معه المنتخب الجنوب افريقي تعرض لاقصاء مخيب من الدور الاول لبطولة امم افريقيا التي استضافتها غانا مطلع العام الحالي. وتتحدث وسائل الاعلام الجنوب افريقية عن خليفة باريرا مشيرة الى مواطنه لويز فيليبي سكولاري مدرب المنتخب البرتغالي حاليا والذي ينتهي عقده مع الاخير بعد نهائيات كأس اوروبا الصيف المقبل في سويسرا والنمسا، وكذلك السويدي زفن غوران اريكسون مدرب مانشستر سيتي الانكليزي حاليا. يذكر ان جنوب افريقيا كانت سادس منتخب يشرف عليه باريرا بعد ان شارك في 5 مونديالات مع منتخبات البرازيل (1994 حين احرز اللقب و2006) والكويت (1982) والامارات (1990) والسعودية (1998)، واشرف على اندية كثيرة منها فلومينيزي البرازيلي وفالنسيا الاسباني وفنربغشة التركي ونيويورك متروستارز الاميركي

رغم ان ماليش في الكورة
في بعض الأخبار استفزتني عشان اقراها
موضووووع رااااااائع
ياريت تكمله وتجيب أخبار كتير
واعتقد المنتدي هنا مليان بالرياضيين

الف شكر ليكى يا برنسس ورغم ان المنتدى مليان بالرياضيين ولكن للاسف ما حدش يبرد كتير

الف شكر ليك يا dokky على المرور

تشيلسي يعرض مبادلة دروغبا بناشيء عمره 17 عاما




تقدم نادي تشيلسي بعرض لمبادلة مهاجمه الإيفواري ديدييه دروغبا بناشيء واعد في صفوف إنتر ميلان يبلغ من العمر 17 عاما ويدعى ماريو بالوتيلي.
وذكر تقرير نشرته صحيفة "توتوسبورت" الإيطالية يوم الأربعاء أن تشيلسي عرض على إنتر بيع دروغبا بشرط واحد هو أن تتضمن الصفقة حصوله على خدمات بالوتيلي.
ويعد بالوتيلي أحد المواهب الإيطالية الواعدة والذي فرض اسمه على الساحة هذا الموسم خصوصا بعدما شارك مع الإنتر في مبارتين أمام أمام أتلانتا وفيورونتينا.
وأشارت الصحيفة إلى أن اثنين من كشافي تشيلسي يسافروا إلى إيطاليا لمشاهدة اللاعب الشاب مع فريق الناشئين في الإنرت وأثار بالوتيلي إعجابهم بشدة.
وسبق لدروغبا البالغ من العمر 30 عاما إعلان رغبته الرحيل عن تشيلسي خصوصا بعد رحيل المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو وهو ما جعل إدارة الزرق تفطكر في طريقة مثلى للاستفادة من قيمته المادية.
وعاش بالوتيلي دراما غريبة خلال حياته إذ ولد في مدينة باليرمو الإيطالية لأبوين غانيين لكن مع بلوغه الثالثة قضت محكمة إيطالية بعدم قدرتهما على تحمل مسئوليته وتعهدت أسرة بالوتيلي برعايته ليعيش معهم في مدينة بريشا.


مانشستر يقود برشلونة للتعادل في ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال

قاد مانشستر يونايتد الانجليزي باقتدار مضيفه برشلونة الاسباني إلي التعادل السلبي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.

ويكفي مانشستر الفوز بأي نتيجة في مباراة الإياب بملعب اوولد ترافورد الأسبوع القادم ليضمن مقعده في المباراة النهائية بموسكو.

وبينما كان ينتظر كل من في ملعب الكامب نو مرور فترة لا باس بها من جس النبض مع بداية الشوط الاول، فاجئ ماسيمو بوساكا حكم اللقاء الجميع باحتساب ضربة جزاء للضيوف في الدقيقة الثانية للمس جابريل ميليتو الكرة بيده.

وانبري رونالدو لتنفيذ الركلة ولكنه بغرابة شديدة يضعها خارج الملعب وسط فرحة عارمة لجماهير البلوجرانا.

انتفض البارسا عقب هذه البداية السريعة، وكاد أن يتقدم بالهدف الأول في الدقيقة 8 عندما وصلت الكرة إلي ليونيل ميسي بالخطأ من ادوين فاندر سار حارس مانشستر ليمرر كرة بينية إلي صامويل ايتو الذي يفشل في استغلالها بشكل جيد لتضيع لفرصة علي الفريق الكتالوني.

وفي الدقيقة 28 يرتكب انيستا خطأ فادحا بتمرير الكرة إلي رونالدو علي مشارف منطقة جزاء البارسا لينفرد البرتغالي بالمرمي ولكن تدخل رفائيل ماركيز أنقذ الموقف وسط مطالبة رونالدو بضربة جزاء.

شهدت بداية الشوط الثاني فرص بالجملة من جانب الفريقين، فبرشلونة سنحت له فرصتين ثمينتين، الأولي جاءت في الدقيقة 50 عندما قطع ميسي الكرة من أمام ويس براون لينفرد ايتو من الجهة اليمني ولكنه عجز عن اتخاذ القرار الصحيح ويفضل التمرير عن التسديد ليشتت ريو فرديناند الكرة.

بعدها بدقيقتين انفرد ايتو تماما من الجهة اليمني ولكنه يسدد في الشباك الخارجية لمرمي فاندر سار.

رد مانشستر في الدقيقة 53 عندما راوغ مايكل كاريك ماركيز في الجهة اليسري وانفرد بمرمي فيكتور فالديز ولكنه سدد خارج المرمي.

حاول فرانك ريكارد المدير الفني للبارسا من ضغط مانشستر في الدقائق الباقية عن طريق البديلين بوخان كريكيتش وتيري هنري ولكن الدقائق مرت بدون جديد ليكتفي الفريقين بالتعادل السلبي.

الف شكر ليكى يا برنسس والحمد لله الموضوع بدأت شعبيته تزيد
على فكره فى موضوع زيه فى الرياضه المصرية متخصص فى الاخبار المحلية مش عارف ما حدش بيبصله ليه

الف شك ليك يا dokky وان شاء الله هاحاول اعمل كده وعلى فكره كلامك صحيح

ولا يهمك يا بشمهندس وما تقولش كده تطفل ايه لا سمح الله قول اللى انت عايزه ولا يهمك

تأجيل إعلان البطل إلى المرحلة الأخيرة
بالاك وروح لامبارد يقودان تشيلسي للثأر من مانشستر يونايتد



قاد النجم الألماني مايكل بالاك فريقه تشيلسي للفوز على مانشستر يونايتد بهدفين مقابل هدف واحد ليتساوى الزرق مع الشياطين الحمر في صدارة الدوري الإنجليزي ويتأجل حسم هوية الفائز باللقب حتى المرحلة الأخيرة من المسابقة.
وسجل بالاك لتشيلسي في الدقيقة 45، وتعادل واين روني لمانشستر يونايتد في الدقيقة 56، وسجل قائد المنتخب الألماني مجددا في الدقيقة 84 ليثأر فريقه من خسارته في الدور الأول من مانشستر يونايتد بهدفين نظيفين.
بهذه النتيجة يتساوى الفريقان في صدارة الترتيب برصيد 81 نقطة لكل منهما قبل مرحلتين من نهاية المسابقة ويتفوق مانشستر على تشيلسي بفارق الأهداف والذي يبلغ 53 هدفا بفارق 16 هدفا عن تشيلسي، مما يعني ضرورة تعثر الشياطين الحمر حتى يفوز تشيلسي بالدوري.
ووضع أليكس فيرغسون مدرب مانشستر يونايتد هذه الفرضية في حساباته فقرر إراحة نجمه الأبرز كريستيانو رونالدو بالبقاء على دكة البدلاء ولم يدفع به إلا في أخر نصف ساعة بديلا عن روني الذي خرج أيضا للحفاظ على لياقته لمباراة برشلونة في إياب الدور قبل النهائي من دوري أبطال أوروبا.
وأهدى لاعبو تشيلسي الفوز الذي حققوه إلى روح والدة زميلهم فرانك لامبارد الذي كان من المفترض أن يسدد ركلة الجزاء الحاسمة إذا شارك في اللقاء.
بدأت الإثارة منذ اللحظات الأولى للقاء عندما أعاد ويس براون الكرة بطريق الخطأ فان دير سار بصورة مفاجئة لتذهب الكرة إلى سولمون كالو والمرمى خالي وانتهت الهجمة بتسديدة من مايكل إيسين علت العارضة.
وأجرى أليكس فيرغسون تغييرا إضطراريا مبكرا بالدفع بأوين هارغريفيز بدلا من الصربي نيمانيا فيديتش الذي تعرض لإصابة دامية في الوجه إثر التحام غير متعمد مع دروغبا مهاجم تشيلسي.
وجاءت أول الفرص الحقيقية لتشيلسي في الدقيقة 21 من تسديدة لجو كول من مسافة قريبة من المرمى ارتطمت بالقائم الأيسر لمرمى يونايتد بعد سلسلة من التصرفات العشوائية من لاعبي الفريقين داخل منطقة الجزاء.
وفرض تشيلسي سيطرته على مجريات الشوط الأول الذي شهد عنفا شديدا حتى تسجيل الهدف من هجمة قادها دروغبا شاغلا انتباه مدافعي يونايتد ليسمح لبالاك بالتسلل خلفهم ومقابلة عرضية المهاجم الإيفواري بقوة ليسكنها شباك الشياطين الحمر.
وخلع بالاك قميصه بعد تسجيل الهدف فيما أخرج لاعبو تشيلسي قميصا يحمل إسم "بات لامبارد" والدة زميلهم فرانك لامبارد التي توفت الاسبوع الماضي مما دفعه للغياب عن المباراة ، وكتبوا على القميص حروف RIP وهي اختصار جملة "ارقدي في سلام".

الخطأ القاتل
وفي الشوط الثاني كان إيقاع اللعب هادئا حى الدقيقة 56 عندما ارتكب البرتغالي ريكاردو كارفاليو مدافع تشيلسي خطأ قاتلا بإعادة بتمرير الكرة إلى روني الذي انفرد بكل سهولة بمرمى أصحاب الأرض وأودع الكرة في المرمى وسط دهشة كل من كان في الملعب.
وبعد الهدف دفع فيرغسون بنجمه رونالدو بدلا من فيرغسون وبجون أوشيا بدلا من أندرسون ليلعب بطريقة دفاعية في أخر نصف ساعة معتمدا على قدرة الجناح البرتغالي في الضغط على المنافس.
ورد الإسرائيلي أفرام غرانت على هذه التغييرات بالدفع بمهاجمه الفرنسي نيكولا أنيلكا بدلا من باول فيريرا طمعا في الفوز بأي ثمن.
وأبعد فان دير سار ركلة حرة مباشرة نفذها دروغبا من مكان خطير على حافة منطقة الجزاء وذهبت إلى أقصى الزاوية اليسرى العليا لمرمى مانشستر.
وسبق تسديد الركلة جدل علني بين دروغبا وبالاك على التصدي للعبة بصورة بدت واضحة للجميع، واستمرت إلى ما بعد تنفيذ اللعبة ووقعت مشادة بين سريعة بين دروغبا وأحد أعضاء الجهاز الفني لتشيلسي.
وفي الدقائق الخمس الأخيرة اشتعلت أعصاب الطرفين وجاء فض الاشتباك عن طريق إيسين الذي لعب كرة عرضية لمست يد مايكل كاريك داخل منطقة الجزاء ولم يلحظها الحكم لكن مساعده رفع رايته معلنا رؤيته للعبة وسط اعتراض لاعبي يونايتد.
وتصدى بالاك لركلة الجزاء من دون مضايقة من دروغبا هذه المرة ليودع الكرة بسهولة على يمين فان دير سار الذي نال إنذار لمحاولته تشتيت انتباه مسدد الركلة.
وفي الدقيقة الأخيرة من اللقاء أنقذ البديل أندريه شيفيتشنكو فريقه من تلقي هدفا ثانيا بواسطة ريو فرديناند عندما أخرج الكرة من على خط المرمى.
وبعد اللعبة وقعت مشاجرة بين فردينياند وجون أوبي ميكيل لاعب تشيلسي وتدخل جميع من في الملعب لإبعاد اللاعبين حتى صافرة النهاية.
الخسارة السابعة للنادي الكتالوني
برشلونة يواصل السقوط المحلي أمام ديبورتيفو لاكورونا




عمق ديبورتيفو لاكورونا من جراح ضيفه برشلونة، بعد أن ألحق الخسارة السابعة في مسابقة الدوري الإسباني هذا الموسم بتغلبه عليه بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعت الفريقين يوم السبت ضمن منافسات الجولة 34.
وسجل هدفي لاكورونا خوان أنتونيو روريغيز في الدقيقة 53، وبابلو آمو في الدقيقة 76.
واصل برشلونة عجزه عن تحقيق الفوز في مسابقة الدوري للأسبوع الخامس على التوالي ليظل في المركز الثالث بـ61 نقطة وبفارق نقطة واحدة عن فياريال الثاني، الذي يلعب أمام ريال بيتيس يوم الأحد في نفس الجولة، فيما ارتفع رصيد لاكورونا إلى 49 نقطة في المرتبة السابعة من جدول الترتيب التي يتصدرها ريال مدريد بـ72 نقطة.
ولم ينجح الفريقان في هز الشباك طوال دقائق شوط المباراة الأول، إلا أن أصحاب الأرض كثفوا من هجماتهم عقب انطلاق النصف الثاني من اللقاء، ولم ينتظر لاعبو لاكورونا كثيرا حتى سجلوا أول الأهداف في الدقيقة 53عن طريق روريغيز، بعدما حول عرضية أرسلت له من الجانب الأيسر لدفاع برشلونة وحولها بقدمه داخل مرمى النادي الكتالوني الذي يحرس البديل خوسي بينتو.
وواصل لاكورونا سيطرته على مجريات اللعب وسط تراجع كامل للاعبي برشلونة إلى مناطقهم الدفاعية، إلا أن هذا لم يكن كفيلا بمنع تسجيل أصحاب الأرض الهدف الثاني في الدقيقة 76 برأس آمو لتدخل الكرة في الجانب الأيسر من مرمى بينتو، الذي فشل في التصدي لها رغم أنه كان قريبا منها.
وانخفض مستوى المباراة في الدقائق العشرة الأخيرة، خصوصا بعدما شعر أصحاب الأرض بضمان الفوز بسبب تراخي لاعبي برشلونة الذين كانوا كالأشباح في أرض الملعب منذ بداية اللقاء كأن التفكير في مباراة الإياب لنصف نهائي دوري الأبطال الأوروبي أمام مانشستر يونايتد شغلت كافة تركيزه لتخرجهم عن أجواء المنافسة أمام لاكورونا.