اعتقد أنه من العقل إن هذا الأخ يكون هو الملجأ الآمن لها ، يعني بمعنى آخر يجب أن يريحها ويسمعها ويحسسها بالأهتمام حتى لو كان من رأيه الشخصي أنه لا يجوز لها ، وذلك حتى تستطيع هي أن تحكي له عن كل ما يحصل معها ، وبالتلي يكون هوالرقيب على كل تصرفاتها فلا تقع في أي خطأ لا سمح الله ، ويكن بذلك حماها من نفسسها وحماها من غيرها ، ولن تكون من الرجولة أن يوسعها ضرب أو ما إلى ذلك من أساليب ، لإنها قد تكون رد فعلا أفظع ، والفتاه بطبعها ليست عاقلة وتحكمها العواطف أكثر من العقل وتحتاج إلى من هو أعقل منها، فلا يحرمها هذا العقل :)
وليس هناك من أن يكون أخي صديقي :)