عدد المساهمات : 2579 تاريخ التسجيل : 24/11/2007 العمر : 36 الموقع : الاسكندرية رقم العضوية : 311 Upload Photos :
موضوع: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الأحد 1 فبراير - 17:09
اولا الموضوع منقول ولكن اعذرونى لانه موضوع مهم واعتقد ان كل واحد منكم يهمه يعرف اذا كانت تلك العادات يقوم بها او لا ونوعية هذه العادات ولكى نفتح مجالا للنقاش فى مثل تلك العادات التى نراها يوميا
البصق في الشوارع
أمر مقزز للغاية أن ترى شخصاً يفعل ذلك وأن تسمع صوته وهو يتفل ويبصق بصوت مرتفع وبالإضافة إلى أنه أمر في غاية القذارة ويشوه من المظهر الحضاري للدولة، بل ويحط من صورة الشخص في أعين الآخرين فهو أيضاً يسهم في نقل الأمراض الصدرية الخطيرة حيث تنتشر الجراثيم في الجو لتصيب الأخرين وقد يتطور الأمر إلى وباء خطير. ولا أعتقد أبداً أن 50 قرشاً ثمن مجموعة مناديل ورقية تحتوي تلك القاذورات ستؤثر على ميزانية المنزل مثلاً أو تستقطع من ميزانية أمور أخرى أكثر أهمية ونحن الذي ننفق سنوياً الملايين على الأمور التافهه كقزقزة اللب وشرب البانجو وغيرها.
قضاء الحاجة في الطرقات
ولا أريد أن أفصل فيها كثيراً.. بالطبع فالأمر لا يحتاج إلى المزيد من الإيضاح، وقد أصبح هذا الأمر من السمات المميزة للشوارع في مصر بل وللمصريين أنفسهم، والمسئولية في المقام الأول والأخير في هذا الأمر تعود إلى سلطات المحافظة حيث لابد من توفير عدد الحمامات العامة - الآدمية - والحرص على تنظيفها باستمرار، وبالطبع سترد سلطات المحافظة بأنها لا يوجد لديها ميزانية. فأرد وأقول فليكتفي سيادة المحافظ بسيارتين واحدة له وواحدة للأسرة الكريمة ولا داعي لأن يحصل كل - محروس - على سيارة ولا يهم أن يتم تجديد وتحديث مكتب سيادته سنوياً ولا يهم إنشاء نافورة في كل بوصة يمر عليها سيادته طوال فترة خدمته والأهم .. مراقبة الفاسدين والمختلسين وسارقي الأموال العامة. وبذلك تتوافر الميزانية .. للحمامات - لا مواخذة - وغيرها.
التدافع في محطات المترو
هل أصبح لدى كل المصريين هذه الأمور الشديدة الخطورة والمسئوليات الهائلة التي لا تسمح لأي واحد منهم أن ينتظر لقطار مترو الأنفاق التالي إذا وجد الأول مزدحماً؟ هل ستتأخر عجلة إنتاج صاروخ الفضاء الثالث عشر مثلاً أو القمر الصناعي الحادي والأربعين؟ بل هل سيتأثر العمل من الأصل بتأخر الموظف نفسه إلا إذا كان من هؤلاء الذين يعظمون من أهمية أنفسهم بلا داعي في جهاز حكومي مترهل يعد مرتعاً لكل من لا عمل له؟ لماذا لا نحرص على الاستيقاظ مبكراً أو قبل أن يحين موعد عملنا بوقت كاف لنصل إلى عملنا بكرامتنا ودون إهانة للنفس ودون أن تكون ملابسنا قد أخذت ألواناً مختلفة غير التي كانت عليها بفعل ما يحدث بسبب التدافع في المواصلات ؟ لماذا لا نحترم كبيراً أو عجوزاً أو طفلاً وندفع من أمامنا أياً من كان لنصل إلى باب المترو أو الاوتوبيس أو نقفز من نوافذ الميكروباص إلى الداخل؟ لم أر هذه الهمجية في أي مكان في العالم العربي أو العالم الغربي إلا في دول العالم الثالث أوالمتخلف كما يسمونه .. بالله عليكم .. قليل من الهدوء والتحضر واحترام الذات والآخرين.
التحرش الجنسي
وهي للأسف العادة التي أصبحت سمة مميزة وعادة لصيقة بالشعب المصري، ولعلكم تذكرون أننا نشرنا العديد من التقارير الرسمية المختلفة والصادرة عن سفارات دول مختلفة في مصر تحذر رعاياها من السيدات من هذه الظاهرة - وهي ظاهرة وليست حوادث فردية كما تدعى الداخلية - وإلا يسرن إلا في مجموعات كبيرة و لا يمشين في أوقات متأخرة وحدهن. واعتقد أنه لابد من دراسة أسباب تفشي هذه الظاهرة البشعة بين الشباب المصري و التي لم تعد ترحم زوجة أو أماً أو محجبة أو حتى من ترتدين الخمار، فالسعار الجنسي جعل كل ما هو أنثوي في مصر يخشى أن يسير في الشارع دون حراسة أو أدوات دفاع عن النفس .. هل هذه بلد الأمن والأمان التي كنا نتغنى بها قديماً؟ هل عاد أحد منا يأمن على ابنته أو زوجته أو أمه أن تسير في تلك الغابة وحدها؟ وماذا يستفيد من يفعل ذلك ؟ وماذا سيكون شعوره إذا ما تحرش أحدهم بأخته أو أمه؟ ولا اعتقد أن هذه الأسئلة لمثل هذه الكائنات ستكون ذات فائدة فهم قوم انتفت من عندهم معاني الكرامة والنخوة والرجولة، ولابد للشرطة أن تضطلع بدورها في هذا الأمر وتقلل من جرعة الاهتمام بالأمن السياسي وضرب المتظاهرين واعتقال المعارضين إلا إذا كان ما يحدث يحلو لها أدب الخلاف في الرأي. لماذا لا يمكننا تحمل رأي الأخر؟ لماذا يجب أن يكون رأيي هو الصواب باستمرار .. ولماذا تكون وجهات نظري للأمور تنجم عن رؤية من زاوية صحيحة؟ هل أنا أفضل من الإمام الشافعي الذي قال: رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب؟ لماذا نصيح وننفعل كلما تناول أحد رأينا بالنقد - دون تسفيه أو تحقير - ولا نعتبره أمراً محموداً ؟ هذه المسألة للأسف صارت من سلبيات المصريين ولعلنا نلاحظها يومياً في معاملاتنا
الحديث في الدين دون تطبيقه
نعرف كلنا أن الشعب المصري متدين بطبعه وهو أمر ملتصق منذ عهد الفراعنة إلى الآن .. ولكن للأسف فقد تحول الأمر إلى مجرد ظاهرة صوتية كأمور أخرى كثيرة .. نتحدث كلنا عن الرزق مثلاً وأن الله قدر لكل مخلوق أو كائن رزقه قبل أن يولد ولكننا لا زلنا نحقد على بعضنا ونحسد بعضنا ونرى أن كل غني هو بالضرورة حرامي أو تاجر مخدرات أو غيره .. نحتك ببعضنا في المواصلات ونتبادل الشتائم إلى أن يتدخل أحد الأشخاص ويذكر الجميع ببعض الآيات أو الأحاديث ونهدأ قليلاً وبمجرد خروجنا من هذا الموقف نعود إلى سيرتنا الأولى ونتبادل السباب القذر والألفاظ القبيحة مجدداً .. وللأسف فالأمر قد أصبح جزءاً من الشخصية المزدوجة للمواطن المصري
الميكروباص.. وسنينه
وأرجو ألا يفهم القارئ إني أتحامل في هذه الفقرة على هذه الفئة، إلا أنك لو راقبتهم جيداً – أغلبهم في الحقيقة – سترى أسوأ الصفات من عدم احترام لقواعد المرور أو توقير الكبير ومعاملة الراكب وكأنه عبداً و كأن السائق يمن عليه بأن جعله يستقل سيارته وأنه ليس في حاجة إلى ماله إلى جانب أن العديد منهم يتحرش صباح مساء بالنساء ويسب الدين كما يتنفس وغيرها الكثير والكثير. بل والأخطر من ذلك صدور عدة تقارير رسمية من سفارات عربية وأجنبية تحذر مواطنيها من استقلال هذه السيارات خوفاً على حياتهم - وقد نشر مصراوي بالفعل عدداً من هذه التقارير - ولا حل مع هؤلاء إلا أمرين: إما مقاطعتهم أو تكتل الموطنين ضدهم فهم إن أحسوا بأن المواطنين لم يعودوا يتقبلوا استعلاءهم عليهم وإهاناتهم المتواصلة سيواصلون ما هم عليه بل وسيتمادون فيه خاصة في ظل مساندة عدد غير قليل من أمناء الشرطة والمندوبين لهم ولاداعي لشرح الأسباب السلبية وقد أصابت شخصية المصري منذ عقود بسبب عوامل متعددة لكن الظاهرة استفحلت للغاية بسبب طريقة تعامل الحكومات المتعاقبة مع الشعب وكأنه طفل صغير لا يجوز إطلاعه على أمور تفوق قدراته وإدراكه أو بسبب التهديدات المتواصلة من الجهاز الأمني بالتعذيب والاغتصاب وغيرها من الوسائل حتى يظل بعيداً ليس عن اتخاذ القرار وحسب بل حتى أن يعارض في قرارة نفسه. وكمثال صغير لطبيعة السلبية التي أصابتنا انظر إلى أي حي تنفجر فيه ماسورة صرف صحي .. يكون الحل أن يتبرع أحد المواطنين ليضع عدة قوالب طوب ليسير عليها الناس .. وانتهى الأمر .. لا أحد يطالب عضو المجلس الموقر "المنتخب" بالتحرك ولا أحد يقدم شكوى إلى جهاز ما. وإذا ما حدث ولم تستجب الجهة المعنية ينتهي الأمر إلى أن يقوم أحد الكبار باستخدام نفوذه - المالي أو السياسي - أو أن يقوم أحد الشخصيات التي تعتبر نفسها هامة بزيارة المكان لينصلح الأمر بأسرع ما يمكن.
و اللي أحنا مشهورين بيها خاااااااااااااااااالص أوييييييييييييييي
كفايه أقولك أننا لغاية دلوقتي فينا حته العنصريه و التمييز
يعني الناس لغاية دلوقتي بتفرق ما بين الصعيدي و لا الفلاح و لا النوبي
ولا واحد من الأشراف و التاني من الجعافره ... و هكذا
و دي طبعا أكيد .... عاده مش طبع ولا تطّبع
كفايه أننا لغاية دلوقتي فينا حتة التعصب الديني و الكروي
يعني لو واحد أهلاوي و التاني زملكاوي ولا اسمعلاوي ... الدنيا تخرب
و لو واحد أتوضي وهوه لابس الشراب و واحد من أخواننا البعدا شافه
أيه ده !!! ... أنت أبتدعت بدعه ... وممكن يكفره كمان و يبقي معندوش أستعداد
أنه حتي يفهم ايه الصح ... أو حتي يفهّم اللي قدامه
... أهم حاجه أن اللي في دماغه في دماغه ....
و دي برضو حاجه ماتسّرش
و ياسلااااااااااااام بقي أخر حاجه أقدر أقولهالك ..
من أسخف عاداتنا كشعب عربي عموما ..
القبلااااااااااااااااااااااااااااااات
وده مش كلامي بس .. ده كلام الكبير أنيس منصور
و وصلت العاده دي إلي أنها تحرجنا مع الخواجات كمان
اقتباس :
أسخف عاداتنا: القبلات!
سوف يمضي وقت طويل قبل أن نكف عن تقبيل الخدين والأنف والجبهة والكتفين واليدين. أما تقبيل اليد فقد كنت أقبل يدي أمي وأبي عن طيب خاطر، وليس من السهل اقناع أحد أن يفعل ذلك. أذكر أنني قلت لطفل: انحن على يد ماما. وتوقف متسائلاً: لماذا؟ ودعوت إلى الكف عن القبلات عند الرجال, التي لا معنى لها، فأنت ترى الشخص عشرين مرة في اليوم الواحد وتقبله عشرين مرة من دون أن تسأل: لماذا؟.. لقد اعتدنا على ذلك. فالذي لا يقبلك ترى أنه تعالى عليك.. واللي اعطاه يعطينا.. واللي ارتفع ارتفع الى آخر التعبيرات السخيفة. وكان رئيسنا في مجلس الشورى الدكتور مصطفى كمال حلمي يتفادى القبلات بأنه اذا صافحك مد ذراعه على الآخر، فيجعل من الصعب عليك أن تهجم عليه لتقبله.. وعندما قرر الرئيس كلينتون دعوة ياسر عرفات سأل الخبراء: كيف اتفادى قبلات ياسر عرفات؟ فجاءه الرد من السفير الامريكي في القاهرة قائلا: عندما يهجم عليك ياسر عرفات ضع يدك على كتفه وثبتها تماماً فلا يستطيع أن يقتحم حضنك ويبوسك، وقد فعل. وفي عشاء أقامه عمرو موسى لياسر عرفات في وزارة الخارجية وتصادف في ذلك اليوم أن هاجمت ياسر عرفات، وقال لي عمرو موسى متحدياً: أريد أن أرى ما سوف تفعله الليلة.. وجاء ياسر عرفات كعادته وهجم لكي يقبلني فقلت: هذه قبلة يهوذا.. فانزعج ياسر عرفات وابتعد عني، وأفلت من قبلاته التي لا معنى لها.. شيء سخيف أن يكون الذي يريد أن يقبلك رائحته سجائر أو بصل أو مزكوم. نصيحة: امتنع ولا يهمك مما سوف يقول الناس!
أعتقد أن الكسوف مدام وصل لرؤساء الدول
أمال أحنا يا شعب نعمل أيه ...
أتمني أن كل واحد فينا يفكر في الموضوع ده كويس
و يبتدي بنفسه ... لأننا مش ملايكه و أكيد بنغلط
و زي ما الرسول الكريم قال : أضعف الإيمان ....
مره تانيه موضوع أكثر من رائع
Roo2a-BENZ كبير مهندسين
عدد المساهمات : 751 تاريخ التسجيل : 02/02/2008 العمر : 35 الموقع : مصر ... أم الدنيا رقم العضوية : 543 Upload Photos :
موضوع: رد: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الإثنين 2 فبراير - 9:19
اقتباس :
لو واحد أتوضي وهوه لابس الشراب و واحد من أخواننا البعدا شافه
أيه ده !!! ... أنت أبتدعت بدعه ... وممكن يكفره كمان و يبقي معندوش أستعداد
أنه حتي يفهم ايه الصح ... أو حتي يفهّم اللي قدامه
... أهم حاجه أن اللي في دماغه في دماغه ....
شِكرا علي الموضوع المهم . البشمهندس ميدو
وشكرا eng_ghost
علي الرد الجامد ده
miss_esadora عضو بدرجة مهندس إستشارى
عدد المساهمات : 3197 تاريخ التسجيل : 21/02/2008 العمر : 34 الموقع : الحرملك رقم العضوية : 613 Upload Photos :
موضوع: رد: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الإثنين 2 فبراير - 10:24
موضوع مهم جداااااااااا وفعلا العادات دي مستفزة جداااااااااا الي اقصي درجة وربنا يهدي الجميع وشكرا جداا عالموضوع
dody el عضو بدرجة مهندس إستشارى
عدد المساهمات : 944 تاريخ التسجيل : 09/07/2008 العمر : 33 رقم العضوية : 1330 Upload Photos : أهم مواضيعى : * نعم........أقبل التعدد!!!!
*حد قال عليك قبل كده...........؟؟
*شرف البنت زى عود الكبريت..........
*والله لنيمك من المغرب ياصين.......
*خد عيل من عيالى بس........ سيب أبو تريكة!
*لماذا نخسر أشخاصا نريدهم فى حياتنا....؟؟
*مفتاح قلوب الناس؟؟.......
*علاج حبيبنا للأكتئااااب...
*الكوســـــــــــــــــــة!!
*ايش لونك......؟!!
*هل أنت مخلص؟!!!
موضوع: رد: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الإثنين 2 فبراير - 10:59
فعلا المواقف دى أصبحت عادات فى مجتمعنا المصرى ويمكن بنشوف الكثير والكثير منها كل يوم " لا يغير الله قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" وربنا يصلح الحال......... بشمهندس/ MIDO للموضوع المتميز واللى أكيد كان من الضرورى طرحه.....
zayed عضو مرشح للإشراف عن قسم أكاديمى قسم مدنى
عدد المساهمات : 860 تاريخ التسجيل : 30/07/2007 العمر : 35 الموقع : QENA رقم العضوية : 44 Upload Photos :
موضوع: رد: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الإثنين 2 فبراير - 11:14
معلش الاخ ميدو انا مختلف معاك فى بعض النقاط :
اولا احنا متفقين ان كل شعب فى الكويس والوحش فيه الصالح و فى الفاسد . ثانيا :ان بتقول "عادات سخيفة فى المجتمع المصرى " دى مش عادات دى مجرد حالات فردية او حوادث لا تصح ان نعممها على كل المجمتع المصرى ونقول انه دى عادة فيه . ثالثا : كلامك عن " التحرش الجنسى" انا كنت حاسس انك مش بتكلم على مصر بتتكلم على شيكاغوا مثلا بلد اوربى ..بتكلم على بلد الناس مش قادرة تمشى فيها .... والسفارات بتحذر رعايها ... اسمحلى انا ارفض رفض تام كلامك عن" التحرش الجنسى" ...وانا لا انكره ولكن انه حالات فردية من ناس شاذة لا يصح ولا يليق ان نوصف المجتمع المصرى كله بهذه الصفة
وهذا مجرد رأيى المتواضع
MIDO عضو بدرجة مهندس إستشارى
عدد المساهمات : 2579 تاريخ التسجيل : 24/11/2007 العمر : 36 الموقع : الاسكندرية رقم العضوية : 311 Upload Photos :
موضوع: رد: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الثلاثاء 3 فبراير - 15:43
الف شكر لمرور هذا الكم الهائل من الاعضاء على الموضوع
شكرا ل يحيى ممتاز جودزيلا جوست وشكرا على التوضيح وانا نفسى تختفى ظاهرة التحجر الدماغى اللى بقت عند الناس Ro2a-benz ايسادورا dody el زايد وانا احترم رأيك جدا ولكن انا هسألك سؤالين
هل عاد أحد منا يأمن على ابنته أو زوجته أو أمه أن تسير في تلك الغابة وحدها؟
والسؤال التانى هو كام واحد بنشوفهم كل يوم فى كليتنا وفى مدرج المحاضرات بتاعتنا ما بيتريقش على زميلته ويعاكسها مع اصحابه ويرمى عليها الكلام وكام واحد بيرمى نفسه على البنات يمكن ده مش تحرش جنسى بالمعنى اللى فى دماغنا ولكن ده قلة ادب واول مراحل التحرش
حلوه اوي مهندس جديد
عدد المساهمات : 13 تاريخ التسجيل : 03/02/2009 العمر : 39 رقم العضوية : 1985 Upload Photos :
موضوع: رد: عادات سخيفة لابد من اختفائها من المجتمع المصري الأربعاء 4 فبراير - 21:45
لانك في مصر بلد المتناقضات الافراط فالدين والافراط فالادين الافراط فالاهمال والافراط فالاهتمام الافراط فالالتزام والافراط فالا التزام الشرف والاشرف المثاليات والانحطاط طبقه الاغنيا اوي وطبقه مش الفقرا بس اللي يادوب بيكفي حاله ((هي دي مصر يا عبله))