هذا عصر أمركة القوانين يا عزيزى والتحوير بها والهدف منها زعزعة الجيل فالعدو الماكر
قد عدّل بالقوانين الخاصة بالنساء لأنها ستجد صدى وموافقة بالإجماع من النساء وغالبا الرجال
لأنهنّ يأثرن بشكل أو بآخر على الرجل أو قل يكيدن قدر المستطاع لتنفيذ هذه القوانين المارقة
عن الصحة مروق السهم عن الرمية فتبدأ فى الظهور أجيال تكره آبائها ومن ثم بلدها وتحتاج إلى
علاج نفسى مرير كى تصبح سوية ولن تصبح سوية لأن المرأه بدورها توعز هى وأهلها قدر
المستطاع لأبنها بكراهية أبوه كى تمتلك الأبن بالإضافة إلى كرهها لأبيه وهى تحسب بذلك أنها
على حق وهذا فعل فادح الخطورة على الطفل ونفسيته وتجعل من أبنائنا أنصاف رجال
معلقين بأمهاتهم وأيضا تغليب شأن المرأه على الرجل بغض النظر عن عبث المنافسة الوهمية
بين الرجل والمرأه شىء من علامات الساعة وهو أن تتولى المرأه مقاليد السيطرة على الأمور
وهذه ظهر بشدة فى أيامنا هذه ولم يتبقى سوى الشنب واللحية للمرأه وأن يحمل وينجب الرجل
وقد تبدلت الأمور عافانا الله وإياكم شرور البلاهه وإتباع المغلوط من الأمور أو تحقيق
أهداف هذا العدو اللعين.
شكرا على موضوعك يا بشمهندس مصطفى
والله الموفق