برج دبي الأطول بالعالم حقائق وأرقام
- 95 كيلومتر، هي المسافة التي يمكن رؤية قمة البرج منها. - 124 هو رقم الطابق الذي تتواجد فيه شرفة قمة البرج، أعلى شرفة مراقبة مفتوحة للجمهور في كافة أنحاء العالم.
- 160 هو عدد الغرف والأجنحة الفندقية الفاخرة التي يضمها البرج.
- 605 أمتار هو الارتفاع الذي وصلت إليه عملية ضخ الإسمنت، وهو رقم قياسي عالمي.
- 504 أمتار هي المسافة التي يقطعها مصعد الخدمة الرئيسي في "برج دبي"، وهو أيضاً رقم قياسي عالمي.
- 49 هو عدد الطوابق المخصصة للمكاتب، منها 12 طابقاً في مبنى المكاتب الملحق بالبرج.
- 57 هو عدد المصاعد ضمن البرج.
- 1044 هو إجمالي عدد الشقق السكنية ضمن "برج خليفة"
- 3000 عدد مواقف السيارات الموجودة تحت الأرض.
- 5500 كيلوغرام، وزن الحمولة التي يستوعبها مصعد الخدمة الرئيسي في البرج.
- 31400 طن متري من القضبان الفولاذية المستخدمة في هيكل "برج دبي".
- 28261 عدد الألواح الزجاجية المستخدمة في تنفيذ الواجهة الخارجية لـ"برج دبي" والمبنيين الملحقين به.
- 15000 لتر هي كمية المياه التي يمكن تجميعها من معدات التبريد في البرج بغرض إعادة استخدامها في ري الحدائق.
- 900 قدم هو طول نوافير "دبي فاونتن"، أكبر النوافير المجاورة للبرج وأطول النوافير الاستعراضية في العالم.
- 19 هكتار للحدائق المحيطة بقاعدة البرج.
- 12000 عدد العمال الذين تواجدوا في موقع العمل خلال فترة ذروة تنفيذ الأعمال الإنشائية.
- تبلغ تكلفته 3.673 مليارات درهم (ما يقارب مليار دولار أميركي).
- الخرسانة المسلحة المستخدمة في البرج يكفي حجمها لبناء ممر يمتد لمسافة 2065 كيلومترا.
- القضبان الصلب المستخدمة في البرج يمكن أن تحيط بربع الكرة الأرضية.
- ينتج نظام التبريد في البرج رطوبة متكثفة يمكن أن تملأ 20 حوض سباحة اوليمبي سنويا وستستخدم لري الحدائق التابعة للبرج.
وتوقع مسؤولون من شركة «إعمار العقارية» المنفذة للمشروع، أن يستقطب «برج دبي»، المتوقع أن يتحول إلى معلم سياحي من الطراز الأول، بين 400 و500 سائح في الساعة الواحدة، لتحصد الشركة 27 إلى 36 مليون درهم سنوياً (7 إلى 9 مليون دولار)، عدا عن العائد الذي حصلت عليه من بيع الوحدات السكنية والمكاتب، التي أعلن الرئيس التنفيذي للشركة، أنها تجاوزت 10 في المئة من تكلفة البرج البالغة 1.5 بليون دولار.
وأكد اقتصاديون أن افتتاح البرج يعطي «دفعة معنوية» للإمارة التي عانى اقتصادها من أزمة «مضاعفة» نتيجة حملة إعلامية مبالغ فيها، عن مدى انعكاسات تداعيات أزمة المال العالمية عليها.
واعتبر رجل الأعمال الإماراتي سعيد العابدي، أن توقيت «افتتاح البرج» وتزامنه مع بداية عام جديد والذكرى السنوية الرابعة لتولي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الحكم في الإمارة «ضربة معلم»، من شأنها «مسح الصورة الخاطئة التي ظهرت عن دبي جراء تأجيل مؤسسة «دبي العالمية» جزءاً من ديونها.
وحرص الرئيس التنفيذي لشركة «إعمار»، على التأكيد للصحافيين خلال جولة لقمة البرج قبل ساعات من افتتاحه، أن شركته «لا تواجه مشكلة ديون»، وأنها لا تحتاج إلى الاندماج مع مؤسسات عقارية أخرى.
الجدول الزمني للإنشاء :
- بدء عمليات الحفر: يناير 2004
- بدء عمليات وضع الأساسات: فبراير 2004
- بدء عمليات البناء الفعلي: مارس 2005
- الطابق 50: يونيو 2006
- الطابق 100: يناير 2007
- الطابق 110 (الأطول في الشرق الأوسط وأوروبا): مارس 2007
- الطابق 120: أبريل 2007
- الطابق 130: مايو 2007
- الطابق 141 (أطول ناطحة سحاب في العالم): يوليو 2007
- الطابق 150 (أطول ناطحة سحاب وهيكل قائم بذاته في العالم): سبتمبر 2007
- الطابق 160 (أطول مبنى شيده الإنسان في العالم على الإطلاق): أبريل 2008
- انتهاء بناء البرج: يناير 2009
- انتهاء أعمال الواجهة الخارجية: سبتمبر 2009
- تدشين البرج: 4 يناير 2010
من جهة أخرى، أعلن اليوم أن منصة المراقبة هي أعلى منصة مراقبة في الهواء الطلق في العالم والكائنة في الطابق 124 من "برج خليفة"، ستبدأ باستقبال الزوار ابتداءً من 5 يناير الجاري.
تحديد القبلة في البر
أكدت دائرة الشئون الإسلامية والعمل الخيري في دبي أن هناك فرقًا في التوقيت بين ساكني الأدوار العليا من برج دبي وساكني الأدوار الأرضية، ذلك الفرق الذي يصل إلى دقيقة واحدة، وأشارت إلى أن الصائمين في الأدوار العليا من البرج عليهم الانتظار دقيقة واحدة قبل البدء في الإفطار أو صلاة المغرب.
وأوضح الدكتور عمر الخطيب مساعد المدير العام للشئون الإسلامية في دائرة الشئون الإسلامية والعمل الخيري في دبي أن الدائرة راعت في التقويم الهجري الذي أصدرته أخيرًا فروق التوقيت بين الأماكن الشاهقة والمنخفضة ، وتمت إضافة ثلاث دقائق "تمكين" للاطمئنان على أن الصلاة ستكون في وقتها وكذلك الإفطار، ويعني وقت التمكين أي تمكن الوقت الثاني من الدخول، وعليه يجب الإفطار أو الصلاة.
وقال الخطيب :" إن على المصلي والصائم مراعاة هذه الفروق إذا كان من ساكني الأماكن العالية أو العاملين فيها، والالتزام بالتوقيت الصحيح في الإفطار وفي أداء الصلوات.
وذكر الدكتور عمر الخطيب أن قسم شئون المساجد التابع لإدارة الخدمات والهندسة بالدائرة انتهى من تحديد القبلة لست مصليات في برج دبي ، عن طريق استعمال أحدث الأجهزة المستخدمة في تحديد قبلة المساجد.
وقال الخطيب :" إن قسم شئون المساجد أنجز مهمة تحديد القبلة في هذه المصليات في وقت قياسي بالرغم من الارتفاع الكبير الذي عليه البرج وبناء الأدوار العليا من الحديد الذي يشوش على أجهزة التحديد".
وأشار إلى أن تحديد القبلة تم عن طريق الاسترشاد بالمساجد الموجودة في المنطقة، إضافة إلى البوصلة وجهاز الليزر، وهما من الأدوات الحديثة في التحديد.
مصاعد ذكية
من جانبه أكد عبد الله لاحج المدير التنفيذي لإدارة المشاريع في شركة "إعمار العقارية" المنفذة للمشروع أنه جرى تصميم تقنيات المصاعد الذكية المستخدمة في البرج لتقدم أفضل مستويات الأداء مع التركيز على الأمان وسهولة الاستعمال".
وتخدم المصاعد 1044 شقة سكنية، وتولت شركة "أوتيس" الرائدة عالمياً في مجال تركيب المصاعد مهمة تزويد وتركيب جميع المصاعد في "برج دبي" ، ولا يوجد مصعد يتنقل بين جميع الطوابق الـ 160 من البرج، بل تم تجميعها في فئات تنسجم مع تصميم الطوابق بما يتيح للسكان إمكانية الوصول مباشرة إلى جهتهم دون الحاجة للتوقف في طوابق أخرى.
ومن بين مجموعة المصاعد التي تم تركيبها في "برج دبي"، المصاعد المؤلفة من طابقين ذات التصميمات وأنظمة الإضاءة الخاصة والتي تضم شاشات عرض الكريستال السائل وهي مخصصة لتقل الزوار إلى شرفة المراقبة "قمة البرج "أعلى منصة مراقبة مفتوحة أمام الجمهور في العالم وتقع في الطابق 124.
وشارك أكثر من 75 ألف اختصاصي وعامل في تركيب معدات المصاعد والسلالم الكهربائية في "برج دبي"، وكانت أعمال التنفيذ قد بدأت في مايو 2006.