إني تعلمتُ الهوى
بين العيون الناعِساتِ
عَشِقْتُ طَعْمَ الدَمْعِ
عِشْتُ المُسْتَحيلْ
وعَرِفْتُ أنَّ مَواكِبَ العُشَّا قِ
ما عادَتْ لِتَمْضي في السَبيلْ
وعلمتُ أنَّ زَمانَنا
ما كانَ لِلعِشْقِ الطَويلْ
وبأنَّ هَذا العِشقَ
أحْلاهُ الرَحيلْ
......................................................
هذا حال لسانى