فيروز تلك ... التي سكنت هناك ... بين النجوم ... لأكثر من أربعين عاماً ...
فيروز تلك ... التي حولت الغناء إلى حياة و فلسفة فغنت لكل شي.... و من أجل كل شيء ...
للحب، للأرض و الناس، للصداقة و العشق.. للبحر و الجبل والتل، للريح و الحرب و السلام، للمطر و الحرية، للوطن، ، للبنان, و مكة, و القدس و بعلبك، و الشام , و مصر ....
فيروز تلك ... التي غنت علموني حبك .... لوطنها ...
فيروز تلك ... التي غنت سألوني الناس ... لعاصيها ...
فيروز تلك الاسطورة ... التي لا يطيب صباح إلا بصوتها و قهوتها ...
قدر كتب علينا نحن أهل الشام ... ألا نستمتع بأي صباح إلا مع فيروز ...فما أحلاه من قدر ...
وشكرا على الموضوع يابشمهندس