منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان

منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ENG_GODZELA
مشرف مرشح لمنصب مشرف عام
مشرف مرشح  لمنصب مشرف عام
ENG_GODZELA


عدد المساهمات : 3368
تاريخ التسجيل : 25/07/2007
العمر : 39
الموقع : كلية الهندسة _قسم الهندسة المدنية
رقم العضوية : 31
Upload Photos : المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها! Upload

المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها! Empty
مُساهمةموضوع: المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها!   المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها! I_icon_minitimeالسبت 26 يناير - 22:47


المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها
المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها! 003190112605thirdpower كان الأجدر بالسيد ( نوري المالكي) أن يكون صريحا مع شعبه ومع الذين يعملون معه، خصوصا بعد عودته من الرحلة العلاجية في لندن، أي رحلته المفاجأة والتي قررها بعد نوبات السقوط المتتالية في بيته ومكتبه والآلام التي كانت تعصف بأمعاءه بين فترة وأخرى، ونوبات الإنهيار العصبي ، ولكن المفاجأة عندما أعلن الأطباء أنه قد تعرض للتسمم من خلال الفم أي من خلال الطعام ومنذ أكثر من شهر ونصف حسب تقرير الأطباء ( وهذا ما سربه لنا أحد المقربين من حلقة نوري المالكي) لهذا فالرجل في طريقه نحو الهزال وإحتمالية إنسداد شرايين القلب أو الأنفجار في الدماغ إن لم يتوفى في أية لحظة، ولهذا نصحه الأطباء بعدم الجلوس طويلا، ويمنع عليه النقاشات الحادة والجدل لأنها ستكون سببا بمضاعفة الأعراض في جسمه.

ولكن نوري المالكي حائر بتشخيص الطرف الذي قام بهذه الجريمة من وجهة نظره ولكن المقربين منه يهمسون بأن المالكي قد أتهم خصومه من حزب الدعوة، والمجلس الأعلى ومجموعة عادل عبد المهدي ، وكذلك أتهم الأكراد بالتخطيط للتخلص منه كي يجلس مكانه عادل عبد المهدي لينفذ ما أتفقوا عليه مع المجلس الأعلى حول منح كركوك الى الأكراد وأمور أخرى... ولكن المقربين من المالكي عائليا وحزبيا يتهمون مجموعة إبراهيم الجعفري بأنها هي التي خططت لهذا العمل للتخلص من المالكي وعودة حزب الدعوة اليهم ومن ثم أخذ مدينة كربلاء لتكون دويلتهم خصوصا بعد أن نجح المالكي من السيطرة على جميع المؤسسات المهمة في كربلاء والتي أصبحت بيد أصهاره وأقرباءه وأبناء عمومته.

ولم يقتصر الهمس والتسريب على الحلقات المحيطة بالمالكي فلقد كشفت مصادر ذات صلة وثيقة بجهاز المخابرات العراقي معلومات تتحدث عن تعرض رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لعملية تسميم بطيء عبر دس مادة «سيانيد البوتاسيوم» بكميات ضئيلة وبانتظام في طعامه الذي يحضره طباخون يعتبرهم المالكي من أشد أنصاره إخلاصاً، وهم المنحدرين من حزب الدعوة - الشق الإيراني- و بتوجيه من ابراهيم الجعفري، وعمار الحكيم، حسب ما أكدت تلك المصادر.

وعند الإتصال بالجهات الطبية المختصة فجاء الجواب أن المادة المذكورة تقوم بسلخ الإمعاء بمجرد الوصول اليها خلال فترة أقصاها 5 دقائق إن كانت نسبتها فوق العادة، وفي حال تناولها بكميات ضئيلة ولكن بانتظام فإنها تسبب حالة من التسمم والموت البطيء، ومن أعراض التسمم بهذه المادة:

الهذيان

والاضطراب الصحي

والسقوط المفاجئ أثناء السير أو الجلوس،

بالإضافة لارتفاع ضغط الدم،

وظهور علامات النزيف الحاد من الأنف،

ومن ثم الإسهال الشديد والإعياء.

الهلوسة والشعور بالإختناق

وأن هذه المادة ألمانية الصنع وتخصصت إيران بتصنيعها بعدما طورتها لتحدث ضرراً أكبر مما تحدثه نظيرتها الألمانية، ولكن هذه المادة لا تكون قاتلة وسيتغلب عليها جسم الإنسان إذا كانت أقل من 0,1 غرام لكل كيلو غرام من جسم المصاب، أماإذا كانت أعلى بقليل من هذه النسبة فسوف تموت عنده بعض الأعضاء بشكل تدريجي ـ أما إذا كانت النسبة عالية فسيكون مصيرة الموت السريع أو الموت خلال أيام وأسابيع..

وكان يستعملها عادة عناصر حزب الدعوة منذ عقد السبعينات وحتى سقوط بغداد عام 2003، ويقومون بإخفائها في مكان مناسب من الثياب بهدف استعمالها للانتحار في حال وقعوا في أيدي جهازي الأمن العام والمخابرات السابقين حتى لا ينتزعوا منهم أي اعترافات..

وأن التسمم الذي حصل للمالكي- حسب المصادر- التي أكدت نقلاً عن أطباء المالكي العراقيين وحسب التحليلات الطبية التي أُجريت له، نتيجه تناوله للمادة السامة المذكورة منذ 3 أشهر لكن أعراضها أشتدت وظهرت واضحة مع تدهور صحته منذ فترة شهر تقريباً، حيث أخذ يجافيه النوم، ناهيك عن سقوطه المفاجئ أثناء عمله أكثر من مرة خلال لقاءاته واجتماعاته الحزبية والحكومية.

وقد كان سقوط المالكي الأخير خلال استقباله الوفود العراقية الحزبية والدينية والحكومية المهنئة بمناسبة عيد الأضحى وبعد انتهاء فترة العيد مباشرةً، حيث لم يستطع إكمال استقبالهم فاضطر الى الاعتذار والانسحاب بذريعة ورود اتصال له من البيت الأبيض، محاولاً التكتم على مرضه، لتخوفه من اشتداد الحملات الإعلامية والحزبية المضادة له.

وذكرت المصادر أن أطباء المالكي الأميركيين العاملين في المنطقة الخضراء والتابعين للسفارة الأميركية أكدوا له عدم قدرته على مواصلة عمله خلال الفترة القادمة، وطالبوه بالإسراع في دخول مستشفيات واشنطن المتخصصة في معالجة حالات التسمم المتعمد، مؤكدين له صعوبة الشفاء من تلك الحالة وحتمية إصابته بأعراض مزمنة منها نوبات غثيان شديد مستمرة وتساقط شعر جسده ورأسه بشكل متسارع مع عدم القدرة على السيطرة على هذه العوارض.

وفي المقابل طالب الأطباء العراقيون المالكي بعدم الوثوق بالأطباء والمستشفيات الأميركية ورأوا أن عليه التوجه الى المستشفيات البريطانية الأكثر خبرة من الأميركية في معالجة حالات التسمم المتعمد، وقد قرر المالكي الانتقال الى لندن للمكوث في مستشفياتها، بعد اتصالات قام بها نجله أحمد بمستشفيات مؤسسة (الإمام الخوئي) التي تشرف على أفضل المستشفيات والطواقم البريطانية الطبية الخاصة بها، لتهيئة أفضل الأطباء البريطانيين الأصل والبريطانيين من أصل عراقي شيعي حصراً لشكوك ساورت المالكي كانت أقرب الى اليقين بأن من يقف وراء محاولة اغتياله ببطئ هم الأميركيون والحكيم والجعفري سعياً من الأخيرين في وصول الجعفري بدل المالكي أو على أقل تقدير وصول مرشح المجلس الأعلى عادل عبد المهدي الى رئاسة الحكومة.

في هذا الوقت سرت شائعات بثها المجلس الأعلى وحزب الدعوة الإسلامي بشقيه العربي والفارسي داخل العراق وخارجه وجهت الاتهام المباشر بتسميم المالكي الى أياد علاوي، والتيار الصدري، ومحمد الشهواني (مدير المخابرات العراقية) بهدف قطع الطريق على وصول علاوي الى سدة رئاسة الحكومة بدل المالكي الذي سيكون نصيبه - حسب المصادر وما نقل عن الأطباء العراقيين والأميركيين - الموت البطيء.

على الصعيد نفسه أكدت المصادر أن المفارز الأميركية المنتشرة في الشوارع العراقية وتحديداً البغدادية قامت برفع تقارير استخبارية لمراجعها في المنطقة الخضراء بعدد المواطنين السنة والشيعة الذين خرجوا الى الشوارع ابتهاجاً بمرض المالكي المفاجئ وإصابته بجلطة دماغية رابعة وسقوطه داخل مكتبه ونقله على الفور الى المستشفى الأميركي في المنطقة الخضراء، ناهيك عن رفع الأميركيين تقارير لمراجعهم في واشنطن بعدد المناطق العراقية التي أطلق سكانها الأهازيج ابتهاجاً بمرض المالكي وسفره خارج العراق وإطلاقهم العيارات والألعاب النارية بشكل كثيف جداً وتوزيعهم الحلوى، وتحديداً التيار الصدري وجيش المهدي اللذان كانا حليفين للمالكي حتى وقتٍ قريب.

وأكدت المصادر أن الأميركيين أكدوا في تقاريرهم بأن شعبية المالكي هي في أدنى مستوياتها بشهادة تلك التظاهرات وتحديداً الشيعية التي انطلقت من الجنوب والوسط وصولاً الى بغداد - مدينة الصدر وبقية المدن العراقية، التي خرجت مبتهجةٍ بمرضه وسفره مع توقعها عدم عودته الى العراق مجدداً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://WWW.ISLAM2ALL.COM
 
المالكي يعّد أيامه الأخيرة لتسممه بمادة ( سيانيد البوتاسيوم المخفف) والتي لن يشفى منها!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موضوع خاص بالمناقشات الخاصة بمادة المعمل للفرقة الأولى كهرباء
» ثوار العشائر يدمرون ناقلة اشخاص لمليشيات جيش المالكي المجرم بعبوة ناسفة قرب الحويجةثوار العشائر يدمرون ناقلة اشخاص لمليشيات جيش المالكي المجرم بعبوة ناسفة قرب الحويجة بتاريخ 30//2014/1 لمشاهدة العملية اضغط هنا https://www.youtube.com/watch?v=NJ8RvHcmG
» سباعيات (من يشفى غليلى 1)
» سباعيات (من يشفى عليلى2)
» سباعيات (من يشفى عليلى2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طلبة كلية الهندسه بأسوان :: مواضيع عامة :: البيــــــــــت بيتــــــــك-
انتقل الى: