٭ رواه الطبراني ٭ وعزاه السيوطي في الجامع الصغير لعبد بن حميد في تفسيره ، والطبراني / قال الألباني : ضعيف جدا. ٭ وفي صحيح الترغيب والترهيب ؛ في طرف الحديث : وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ، أوصني... قال: عليك بتقوى الله فإنه رأس الأمر كله .. قلت :يا رسول الله، زدني.. قال: عليك بتلاوة القرآن فإنه نور لك في الأرض وذخر لك في السماء / قال : حسن لغيره . ٭ وقال : ورواه ابن حبان في صحيحه .. والحاكم وقال صحيح الإسناد ؛ قال الحافظ انفرد به إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني عن أبيه وهو حديث طويل في أوله ذكر الأنبياء عليهم السلام ، ذكرت منه هذه القطعة لما فيها من الحكم العظيمة والمواعظ الجسيمة/.../ وبعد أن أسقط منه الفقرات الضعيفة ، بقي : ...عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قلت: يا رسول الله ، أوصني .. قال: أوصيك بتقوى الله فإنها زين لأمرك كله...قلت : يا رسول الله ، زدني .. قال : عليك بتلاوة القرآن وذكر الله عز وجل فإنه ذكر لك في السماء ونور لك في الأرض ... قلت : يا رسول الله ، زدني .. قال: وإياك وكثرة الضحك فإنه يميت القلب ويذهب بنور الوجه ... قلت : زدني .. قال: قل الحق وإن كان مرا ... قلت: زدني .. قال: لا تخف في الله لومة لائم ... / قال: ( صحيح لغيره ) . ٭ والحديث في صحيح ابن حبان ؛ من قول أبي ذر رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ، أوصني ... قال : أوصيك بتقوى الله ، فإنه رأس الأمر كله ... قلت : يا رسول الله ، زدني ، قال : عليك بتلاوة القرآن ، وذكر الله ، فإنه نور لك في الأرض ، وذخر لك في السماء ... قلت : يا رسول الله ، زدني : ، قال : إياك وكثرة الضحك ، فإنه يميت القلب ، ويذهب بنور الوجه ... قلت : يا رسول الله ، زدني ، قال : عليك بالصمت إلا من خير ، فإنه مطردة للشيطان عنك ، وعون لك على أمر دينك... قلت : يا رسول الله ، زدني ، قال : عليك بالجهاد ، فإنه رهبانية أمتي...قلت : يا رسول الله ، زدني ، قال : أحب المساكين وجالسهم... قلت : يا رسول الله زدني ، قال : انظر إلى من تحتك ولا تنظر إلى من فوقك ، فإنه أجدر أن لا تزدرى نعمة الله عندك... قلت : يا رسول الله زدني ، قال : قل الحق وإن كان مرا ...قلت : يا رسول الله زدني ، قال : ليردك عن الناس ما تعرف من نفسك ولا تجد عليهم فيما تأتي ، وكفى بك عيبا أن تعرف من الناس ما تجهل من نفسك ، أو تجد عليهم فيما تأتي ...ثم ضرب بيده على صدري ، فقال : يا أبا ذر لا عقل كالتدبير ، ولا ورع كالكف ، ولا حسب كحسن الخلق ....