- rehab كتب:
- جمهورية مصر العربية
وزارة التعليم العالى
الوزير
السيد الأستاذ الدكتور/عباس محمد منصور
رئيس جامعة جنوب الوادى
تحية طيبة وبعد:
أتشرف بالاحاطة بأننى تلقيت كتاب السيد الأستاذ الدكتور نقيب
الأطباء ورئيس اللجنه القوميه لمكافحه التدخين بشان التوصيات
والقرارات الصادرة عن اجتماعها السابع عشر المنعقد بتاريخ 8 مايو
2007 والتى تتضمن ما يلى:-
- حظر التدخين داخل الكليات والجامعات.
- منع افتتاح المقاهى بمسمياتها المختلفة بجوار الكليات والمعاهد
ومنع تدخين الشيشة بها للعمل على وقف تفشيها وانتشارها0
برجاء التكرم بالتوجيه نحو اتخاذ اللازم,وقد ترون سيادتكم
أهميةالتأكيد فى جميع كليات الجامعة والإدارات التابعة لها على اهمية
المساهمة فى منع التدخين والحد من انتشار هذه الظاهرة التى تضر
بالصحة ,وذلك فى ضوء القوانين الصادرة فى هذا الشان
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام,,,,
وزير التعليم العالى
ووزير الدولة للبحث العلمى
الدكتور هانى هلال
العنوان :101 شارع القصر العينى-القاهرة
تيليفون:7947834-فاكس 7941005
الرقم البريدى:11516
Address:101El-kasr Al-Eini st-cairo
phone:7947834-fax:7941005
postal No:11516
web site:www.egy-mhe.gov.eg Email:info@egy-mhe.gov.eg من هذا المنطلق أحب أن أعلن
ان شاء الله فى هذا الموضوع سوف يتم كتابة كل شئ عن التدخين
و أذا اردت ان تضع رائيك او تشارك فى بناء الموضوع فمسموح اعتبروا الموضوع ملككم
نبدأ ان شاء الله
التدخين "يضر إنزيما في الرئة"
أشار بحث طبي إلى أن التدخين يؤدي إلى خفض إنزيم هام في الرئتين يساعد في تنظيم ضغط الدم.
واستخدم الباحثون أنواعا متطورة من الاشعة ومادة اقتفاء كيميائية لاظهار أن نسب انزيم مونوامين اوكسيداس تقل بنسبة 50 بالمئة في رئات المدخنين
التدخين يضر بانزيم هام في الرئة
ونشرت الدراسة، التي أعدها مختبر بروكهيفن الوطني التابع للحكومة الامريكية، في دورية الطب النووي.
وقالت كبيرة الباحثين د. جوانا فاولر: "إن تأثير التدخين على صحة البشر هائل، غير أن أحدا لا يعرف الكثير عن التأثيرات الدوائية للتدخين على الجسم البشري بعيدا عن تأثيرات النيكوتين".
وحلل باحثون مستويات الانزيم في أجسام تسعة من المدخنين وتسعة من غير المدخنين.
وأظهرت الاشعة الدقيقة أن مستويات الانزيم كانت متشابهة في جميع الاعضاء السطحية للجسم في المجموعتين، فيما عدا الرئتين.
كما اظهر التحليل أن رئات المدخنين تحتفظ بمادة الاقتفاء الكيميائية لمدة أطول من غير المدخنين، وأن إيصال مادة الاقتفاء إلى مجرى الدم الشرياني أبطأ كثيرا لدى المدخنين، وخاصة خلال الدقائق الاولى القليلة بعد حقنهم بها.
وتدلل هذه النتائج على أن المدخنين وغير المدخنين يتجاوبون بشكل مختلف مع المواد الاخرى التي تدخل أجسادهم من خلال مجرى الدم، بما في ذلك العقاقير العلاجية وعقاقير التخدير وغيرها.
المدخن أكثر عرضة لفقدان البصر
حذر خبراء بريطانيون من أن المدخن أكثر عرضة لفقدان البصر في مرحلة متقدمة من العمر بمقدار الضعف عن غير المدخن، ولكن العديد من المدخنين مازالوا غير مدركين لمخاطر التدخين على أبصارهم.
وطالب خبراء، من المعهد الملكي لمكافحة فقدان البصر وتحالف مكافحة ارتباط فقدان البصر بتقدم العمر AMD ، بوضع تحذير خاص على علب السجائر.
حالات قليلة فقط التي يمكن علاجها
ومن المرجح أن يطالب الخبراء الحكومة البريطانية بتمويل حملة توعية من مخاطر التدخين، فضلا عن فرض حظر شامل على التدخين في الأماكن المغلقة.
ويذكر أن AMD، إرتباط ضعف البصر بالسن، يتطور بعد الأربعين ويؤثر على مركز شبكية العين، وهو السبب الرئيسي لضعف البصر في بريطانيا حيث يعاني منه 500 ألف شخص من بينهم 54 ألفا تطورت لديهم الحالة بسبب التدخين.
عدم معرفة
وقال تقرير أصدره التحالف إن سبعة من بين كل 10 مدخنين سيتوقفون عن التدخين نهائيا (41 بالمئة منهم) أو يقلصون استهلاكهم (28 بالمئة) إذا اعتقدوا أن هذه العادة ستؤثر على أبصارهم.
وقالت متحدثة باسم وزارة الصحة البريطانية "إننا نعلم أن تغيير عادات الناس يتطلب التعامل مع الحقائق بشأن التدخين، بالاضافة إلى مساعدة المدخنين على الاقلاع".
وأضافت قائلة "ومع ذلك فإن الرأي العام أقل تأييدا لحظر التدخين في كل الحانات". وأشارت إلى أن وضع عبارات التحذير على علب السجائر أمر تحدده المفوضية الأوروبية.
وقال الاتحاد الطبي البريطاني إنه يؤيد وضع تحذير على علب السجائر.
التدخين في الكبر يعيق الذكاء
الإضرار بالذكاء خطر جديد يضاف إلى مضار التدخين الكثيرة
كشفت دراسة جديدة أن التدخين بعد عمر الخامسة والستين يعيق التفكير إن كثرة التدخين المتواصل في أواخر العمر تزيد من مخاطر الإعاقة الفكرية
مارتن برينس-معهد الأمراض النفسية وتأتي نتائج هذا البحث معاكسة لأبحاث سابقة قالت إن التدخين قد يحمي المرء من مرض الزهايمر والخرف، وكلا الداءين يقترنان بالشيخوخة
وقد قام فريق من معهد الأمراض النفسية في لندن بدراسة ميدانية في منطقة في شمال لندن. وتضمنت الدراسة أكثر من ستمئة وخمسين شخصا فوق سن الخامسة والستين، من المدخنين والمتعاطين للكحول
وقام الفريق بدراسة قدراتهم العقلية، وبعد استثناء أولئك الذين أظهروا علامات تشير إلى إصابتهم بالإعاقة الفكرية، أعاد فريق الباحثين دراسة أوضاع هؤلاء بعد مرور عام بهدف تحديد إن كان هناك أي تغير على تراجع قدراتهم العقلية
مخاطر مضاعفة
ومن بين الأربعمئة وسبعة عشر شخصا قيد الدراسة، وجد الباحثون أن واحدا بين كل ستة عشر قد تعرض لتراجع عقلي كبير
وقد وجد الباحثون أن المدخنين معرضون للتراجع العقلي أكثر من غير المدخنين أو المدخنين السابقين بأربع مرات
وكان ذلك بعد أن أخذت العوامل المؤثرة على وظيفة الدماغ كالكآبة والإدمان على الكحول، بنظر الاعتبار
ويقول الباحث مارتن برينس إن النتائج التي حصل عليها فريقه تشير إلى أن الاستمرار في التدخين في مراحل الحياة المتأخرة يزيد من مخاطر الإعاقة الفكرية
ويسبب التدخين الإصابة بأمراض الأوعية الدموية وتصلب الشرايين، وهي حالات تعيق وصول الدم إلى كافة أجزاء الجسم بما في ذلك الدماغ
ويقترح الباحثون أن ذلك يوضح لماذا يترك التدخين تأثيرات على الذكاء
وكشفت الدراسة أيضا أن الأشخاص الذين يتعاطون الكحول باعتدال قبل سن الخامسة والستين هم أقل عرضة قليلا للإصابة بتراجع في قدراتهم العقلية من المدخنين بإفراط أو من الذين لا يشربون الكحول كليا
المدخن يفقد 11 دقيقة من عمره مع كل سيجارة
ومع كل علبة سجائر يفقد المدخن ثلاث ساعات وأربعين دقيقة من عمره
يقدر علماء بريطانيون أن كل سيجارة تقتطع في المتوسط 11 دقيقة من عمر المدخنين الذكور
وقد بني هذا التقدير الذي نشرته الجريدة الطبية البريطانية، على أساس الفارق الذي يفصل بين متوسط أعمار الذكور المدخنين وغير المدخنين، وقسمة هذه الفجوة الزمنية على متوسط عدد السجائر التي يستهلكها المدخن العادي في حياته
وللوصول إلى هذه النتيجة، استعان فريق علمي تابع لجامعة بريستول في إنجلترا، بتقديرات لمتوسط أعمار المدخنين وردت في دراسة مفصلة حول الآثار السلبية للتدخين، قام بإنجازها أحد كبار خبراء مرض السرطان، وهو الدكتور سير ريتشارد دول
وأشار فريق جامعة بريستول إلى أن أعمار المدخنين تقل بنحو ستة أعوام ونصف عن أعمار غير المدخنين
وذكر الفريق الطبي أنه إذا افترض أن شابا بريطانيا يبلغ من العمر 17 عاما بدأ التدخين في بريطانيا -حيث يبلغ متوسط العمر 77 عاما ونصف- واستهلك متوسط كمية السجائر التي يستهلكها المدخنون وهي خمسة آلاف و 72 سيجارة في العام
فإنه لن يقدر له أن يعيش أكثر من 71 عاما، بعد أن يكون قد استهلك311 ألف و 688 سيجارة، تكلفه كل منها 11 دقيقة من عمره
وقد اعترف أعضاء الفريق الطبي بأن حساباتهم تقريبية، لأنها تعتمد على متوسطات، ولا تأخذ في الحسبان أن مقاومة الجسد لمضار التدخين تقل مع تقدم العمر، ولا تراعي الاختلافات في معدلات الاستهلاك ومقاومة المضار بين المدخنين
غير أنهم قالوا إنها تبين مضار التدخين بصورة واضحة يسهل على المدخنين استيعابها
وأشاروا إلى أن بداية العام هي دائما مناسبة يحاول المدخنون فيها الإقلاع عن عادتهم السيئة، وأن إدراكهم أن كل سيجارة يدخنونها تقتطع من أعمارهم 11 دقيقة قد يدفعهم نحو الإقلاع
ويقول كلايف بيتس، مدير إحدى الجمعيات الأهلية لمكافحة التدخين، إن من يدخن عشرين سيجارة في اليوم يفقد يوما من عمره كل أسبوع
وأضاف أن الأمر لا يقتصر على ذلك، بل أيضا تزداد احتمالات مرضه أثناء حياته، وتعرضه لآلام جسدية لا تطاق قبل موته إذا أصيب بالسرطان مثلا علاج بالصدمة للمدخنين في كندا
آن الأوان لاتخاذ إجراءات متطرفة ضد التدخين
لم يبق أمام خبراء الصحة خيار أخر في إقناع المدخنين بالإقلاع عن التدخين سوى أسلوب الصدمة
ففي أعنف حملة تشن عالميا، ستطلب الحكومة الكندية من شركات التبغ أن تضع على علب السجائر صورا لأعضاء بشرية تالفة جراء التدخين
وستكون الصور فوتوغرافية وواقعية لرئات بشرية مصابة بالسرطان و صور قلوب وأدمغة لأشخاص مصابين بمرض القلب أو الجلطة الدماغية، وستشغل هذه الصور حوالي 50 في المئة من سطح علبة السجائر
صورة رئة مصابة بالسرطان ستطبع على علب السجائر
وابتداء من نهاية العام الحالي سيجد المدخنون أيضا معلومات حول طرق الإقلاع عن التدخين في علب السجائر
وقال وزير الصحة الكندي آلان روك إن الأوان قد حان لاتخاذ إجراءات جدية ضد التدخين، ورحبت السلطات الصحية بالإجراءات الجديدة لكن شركات التبغ تشك في فعاليتها
ويذكر أن التدخين ممنوع منعا باتا في كندا بالأخص في الأماكن العامة مثل البنايات الحكومية ، وكذلك في البارات والمطاعم في بعض المناطق الكندية
السجائر منخفضة القطران تزيد حالات السرطان
الوسيلة الوحيدة لتجنب مضار التدخين تكمن في الإقلاع عنه
أعلن مسؤولو الصحة في الحكومة البريطانية أن السجائر التي يتم تسويقها على أنها تحوي نسبا منخفضة من القطران يمكن أن تكون هي المسؤولة عن ازدياد حالات الإصابة بأحد الأنواع النادرة لسرطان الرئة
فقد قال ليام دونالدسون، رئيس مكتب الإشراف الصحي بالحكومة البريطانية، إن وصف بعض أنواع السجائر بأنها منخفضة القطران ينطوي على تضليل للمستهلك، حيث أن ذلك يوحي بأن هذه السجائر أقل ضررا بالصحة
وطالب دونالدسون أمام أحدى اللجان الصحية بمجلس العموم البريطانية بأن يعاد النظر في السماح لشركات صناعة التبغ باستخدام هذا التوصيف
ودعا دونالدسون إلى تشديد التشريعات الخاصة بالتدخين، والتي تنوي المجموعة الأوروبية إصدارها، لوضع المزيد من القيود على عمليات تصنيع وتسويق وتسمية أصناف السجائر
البروفيسور دونالدسون وقال دونالدسون إنه لا يمكن أن يدعي أحد وجود سجائر غير ضارة، وإنه من الضروري ألا يسمح لشركات التبغ أن تتحايل في هذا الصدد
وقد لوحظ أن مدخني السجائر منخفضة القطران يستنشقونها بعمق، لإحساسهم بأن دخانها خفيف، الأمر الذي يؤدي إلى وصول القطران وغيره من السموم التي يحتويها الدخان إلى أطراف الرئة، حيث تصاب الرئة بنوع من السرطان يعرف طبيا باسم أدينوكارسينوما، وهو سرطان الخلايا الغدّية
السجائر منخفضة القار تستدرج المدخنين
وقال بول لنكون، الطبيب بهيئة التعليم الصحي البريطانية، أمام اللجنة الصحية بمجلس العموم، إن الأبحاث أظهرت أن 77% من مدخني السجائر منخفضة القطران قد تحولوا من تدخين السجائر العادية لأنهم شعروا بأن السجائر منخفضة القطران أقل ضررا
وأضاف أن قرابة ثلاثة من بين كل عشرة مدخنين تحولوا إلى تلك السجائر كخطوة على طريق الإقلاع عن التدخين
وأعرب لنكون عن اعتقاده بأن استخدام كلمة "خفيفة" لوصف السجائر منخفضة القطران ينطوي على تضليل للمستهلكين، وذكر أنه يود في أن يمنع استخدام مثل هذه التوصيفات
وأشار لنكون إلى أنه حتى منتصف الثمانينات كانت الدعاية الحكومية تنصح المدخنين بالتحول إلى السجائر منخفضة القطران، إذا لم يتمكنوا من الإقلاع نهائيا عن التدخين
ولكن الصورة تغيرت الآن وأصبحت الحملات الدعائية الحكومية تحث الناس على الامتناع نهائيا عن التدخين
ومن ناحية أخرى، يرى الدكتور دون ميلنر، رئيس قسم الشئون الصحية بالحكومة البريطانية، أن الأبحاث يجب أن تستمر من أجل التوصل إلى إنتاج سجائر غير ضارة
وقال إنه لاشك في أن التدخين عادة قاتلة، وإنه يجب حث جميع المدخنين على الإقلاع عنه فورا، ولكن بالنظر إلى شدة إدمان المدخنين للتبغ، فإنه ينبغي علينا أن نسعى لإيجاد سجائر غير ضارة
الاستنشاق بعمق
ويقول الدكتور ميك بيك، الأخصائي في أمراض الرئة، إنه من المحتمل أن يكون تدخين السجائر منخفضة القطران هي السبب في الزيادة التي طرأت على حالات سرطان أطراف الرئة
وذكر أن تسعة من بين كل عشرة حالات سرطان الرئة و75% من حالات سرطان أطراف الرئة يسببها التدخين
وأوضح أن استنشاق السجائر بعمق يؤدي إلى وصول الدخان إلى أطراف الرئة وهو ما يمكن أن يؤدي إلى سرطان أدينوكارسينوما
وتقول أماندا ساندفورد مديرة أحد مراكز البحث المتخصصة في أضرار التدخين إن السجائر منخفضة القطران لا تقلل من مضار التدخين، بل تزيدها، وإن الوسيلة الوحيدة لتجنب المخاطر الصحية للتدخين هي الإقلاع عنه
أما جون كارلايل، مدير العلاقات العامة باتحاد صناعات التبغ البريطاني فيقول إن إنتاج السجائر منخفضة القطران تم الاتفاق عليه بين الاتحاد والحكومة استجابة لمطلب الحكومة البريطانية بتخفيض تسب القطران في منتجات التبغ
وأكد أنه لم يحدث أن ادعت شركات التبغ أن السجائر منخفضة القطران تتمتع بمميزات صحية
جدير بالذكر أن دول المجموعة الأوروبية تعتزم إصدار تشريعات جديدة خاصة بصناعة وتسويق التبغ، وسوف يبدأ تطبيقها في عام 2003
وسوف تنص هذه التشريعات على ضرورة وضع التحذيرات الصحية بشكل أكثر وضوحا على منتجات التبغ، وأن ينخفض الحد الأقصى لمحتوى القطران من 12 مللي غرامات إلى 10 لكل سيجارة
ولكن دول المجموعة الأوروبية لن تجبر الدول الاعضاء على تطبيق تلك التشريعات وسوف يترك لكل دولة حرية تطبيقها بالشكل الذي تراه
أسباب زيادة الوزن للمقلعين عن التدخين
التدخين يضعف الشهية ويقلل كميات الأكسوجين المستنشق
أعلن علماء أمريكيون أنهم قد اكتشفوا السبب وراء زيادة الوزن التي تلحق بالمقلعين عن التدخين
ويرجع جزء من هذه الزيادة، التي تتراوح ما بين كيلوجرامين وثلاثة، إلى تخلص الجسد من النيكوتين، وهي مادة معروفة بأنها مفقدة للشهية
ولكن بحثا جديدا جاء في النشرة الأمريكية لأبحاث التبغ والنيكوتين، أظهر أن معدلات استهلاك الطاقة تكون أعلى بين المدخنين، فأجسادهم تضطر إلى بذل مجهود أكبر لمعادلة النقص في الأكسوجين الذي يستنشقوه
ولكن الأمر المشجع للمقلعين أن زيادة الوزن تستمر لمدة عام فقط، ثم تتوقف بعد أن يكون الجسد قد تعافى من آثار التدخين
وما زالت الحمله فى بدايتها
انتظروا المزيد