مقارنه خفيفه بين هو وهي

مقارنة خفيفه بين الجنسين لكنها من نوع خاص
المقارنة الاولى:
بالنسبة للفتاة لو مرقدامها ولد وكانت معجبة بية فتبص علية نص بصة من تحت لتحت كدة عشان ماحدش ياخدبالة اماالولد فيلف رقبتة 360 درجة زى الصقر وتلاقى نص سكان الشارع اكتشفوا امرة من خلال تلك النظرة.
المقارنة الثانية:
لما يبقى فية قطة دخلت البيت...
البنت تقرب منها بهدوء وتمسكها برفق وممكن تأكلها وبعد كدة تروح تخرجها من الباب بكل رفق.
اماالولد فلايصدق نفسة حين يرى قطا داخل البيت فى تلك اللحظة يتخيل نفسة زين الدين زيدان ويسددضربة حرة فتجد القط المسكين مرمى فى الزاوية اليسرى للنافذة وهو طائر تسمعة يقول للولد"روح ياشيخ اللة ينتقم منك".
المقارنة الثالثة:
لما يبقى فية صرصار فى البيت ..
البنت تصرخ كأنها تؤدىالسيمفونية الاخيرة لبتهوفن ثم تستجمع شجاعتها وتحضر المبيد وترشة وهى بتقول واللة لاموتك والصرصار بيضحك على خفة دمها لحد ماينزل ابوها علية بالشبشب.
اما بالنسبة لاخينا ...فانة عندما يجد صرصارينتابة داء العظمة ويعتقد انة هيتلرويضحك ضحكة تبرز فيها كل اسنانة وانيابةالمخيفة ويبدأ رحلة التعذيب فينزع لة رجلة الاولى ويسالة بابا فين...والرجل التانية ماما فين ....والثالثة اخواتك فين....والرابعة ساكن فين....
المقارنة الاخيرة:
خناقة بين اثنين من نفس الجنس
بالنسبة لفتاتين بيتخانقوا مع بعض فأنت لاتسمع الا انت حمارة لاانت اللىستين حمارة ...الزمى ادبك انتى اللى 666 حمارهواللة انتى جريئة اوى انت اللى 66666 حمارة الى ان يصل الرقم الى 666666666666666 من الحمير.
اما بالنسبة لصراع الجبابرة ....
الركل والضرب والشتايم اللى طبعا ماتتقلش .
وفى النهاية الجنس اللطيف يكسب وبقول كفاية كدة عشان شكلى هاضرب

اقتباس :

اما بالنسبة لاخينا ...فانة عندما يجد صرصارينتابة داء العظمة ويعتقد انة هيتلرويضحك ضحكة تبرز فيها كل اسنانة وانيابةالمخيفة ويبدأ رحلة التعذيب فينزع لة رجلة الاولى ويسالة بابا فين...والرجل التانية ماما فين ....والثالثة اخواتك فين....والرابعة ساكن فين....

مره واحد صاحبنا لقى برص فى حوض المطبخ قال رش عليه بريل علشان كل ما يطلع يزحلق وينزل الحزض وبعدين بقى يتعلم عليه النشان من بعيد عن طريق قاروره مليانه ميه من الخان وبعددين غلاها تانى على النار وبعدين بعد ما سلخه بالميه الفايرة طشه زى الملوخيه بس بالتلج لغاية ما بقى مكسح وبعدين بقى يعالجه علشان يعذبه من جديد لغاية ما ربنا رحمه.