أبو حصيرة .. الحاضر الغائب
أبو حصيرة اسم يعرفه كل بحراوي عاش وتربى على تلك الأرض التي ضحى أبنائها منذ معركة رشيد ضد الأنجليز حتى الأن ،، في كل عام تنجس أرض تلك المحافظة الطاهرة - بل وأرض مصر كلها - بزيارة أنجس المخلوقات وأحطها على الأرض قاطبة ، أحفاد القردة والخنازير الملعونيين أينما كانوا وأينما حطوا
اليهود
يهود في مصر إي والله في مصر وفي قرية " دمتيوه " القريبة من مدينة دمنهور عاصمة محافظة البحيرة شمال مصر
والغريب أن هناك قرار قضائي يقضي بوقف تلك الاحتفالات بعد أن أثبت محامي مصري وهو المحامي مصطفى رسلان مايثبت تاريخيا أن ابو حصيرة هذا مسلم وليس يهوديًا!! وأن كل كلام اليهود حول كونه ولي وله كرامات مجرد ترهات لا تتعدى كونها كلام في الهوا
وياليت اليهود القادمين يأتون للأحتفال بمناسبة دينية .. ولكنهم يأتون ليشربوا الخمور ويتعاطوا المخدرات ويزنون فوق القبر ، وكل ذلك في حماية أمننا المصري الهمام!!
فأين الكرامة والسيادة المصرية معرفش؟؟